الصفحه ٧٠ : عباده ، فقال تعالىٰ : (
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا
الصفحه ٧٢ :
ولا يحصلان
علىٰ شيء من الثواب علىٰ ما أنفقوا.
وفي التمثيل لخلوص النيّة في الإنفاق قال
الصفحه ٨٠ :
والقرآن الكريم يثير في هذا المقطع حالة
طائفة ، فيقول تعالىٰ : (
وَيَعْبُدُونَ مِن
الصفحه ٨٦ : فقدوا بوابات التعقّل التي لم
يمتلكها البهائم في أصل الخلقة ، ويمكن تقدير المثل « مثل داعي الذين كفروا
الصفحه ٨٩ : العالمين ، في الطرف الآخر راح الكفر يتمادىٰ في رجاله المخذولين ،
فظهرت ولايات عديدة تنتسب لغير الله سبحانه
الصفحه ٣٣ : الإنسان لنفسه والأُمة لنفسها
أن يقعوا في وهم تزيين الأعمال ( أَفَمَن كَانَ
عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ
الصفحه ٤٠ : مُسَلَّمَةٌ
لَّا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ) (٣)
فطلبوها ، فوجدوها عند فتىً من بني
الصفحه ٥٤ : حتىٰ يصير كالشنّ البالي ثم لم يدرك محبّتنا ، أكبّه الله علىٰ منخريه في النار »
ثمّ تلا آية المودّة
الصفحه ٥٨ : وبالمؤمنين الدوائر قال تعالىٰ : (
فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ
الصفحه ٧٩ : في ضوء ذلك الاستئناس ؛ إنه يرىٰ كلّ شيء بنظر قصير تحجبه الحالة التي هو فيها عن الرؤية الشاملة والافق
الصفحه ٨١ :
بعيدة عن الإفراط أو
التفريط ، وسطيّة في تعاملها ، وهي دائماً تسلك طريقاً مستقيماً غير منحرف.
ومن
الصفحه ٩٦ : وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) (٢).
تجيء هذه الآية في سياق آيات
الصفحه ٩٩ : قُريء. وقد استعمل الحمار في المثال لإظهار جهلهم وبلادتهم وزيادة في الذلّة والحقارة.
فليس لهم من هذا
الصفحه ٢٥ : الخالد كيف
وضّح منهج التعامل والاعتقاد والاتباع ، ووفّره لسالكيه في كلّ آنٍ وزمان.
الصفحه ٣٨ : والخوف في أواسطهم ، وحينئذٍ لم يجدوا حلاً غير اللجوء إلىٰ شاهد الأمة ونبيها آنذالك كليم الله موسىٰ