الصفحه ٦٦ : الباطن ، وإلّا فلا يستقيم إيمان ظاهر من غير محتوىٰ
وتصديق له في العمل سرّاً وعلناً.
فإنسان تحيط به
الصفحه ٦٧ : المتقن العجيب ، بل هي من جند الله بحيث يمكن تسخيرها للقضاء على أمة بكاملها لما تحمله من جراثيم فتاكة ، في
الصفحه ٧٥ : لِلْإِسْلَامِ وَمَن
يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَا
الصفحه ٧٧ :
المجرّد (صَعِدَ) وهذا
ما يذهب إليه علماء اللغة بأن زيادة المبنىٰ في الكلمة يسبّب شدّة
الصفحه ٨٢ : طَلَبًا * وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَىٰ مَا أَنفَقَ
فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ
الصفحه ٨٨ :
وقال الإمام الصادق عليهالسلام في قوله
تعالىٰ : «
( يَسْعَىٰ
نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٩٠ :
ويتحوّل إلىٰ ولاء
كبير ، فيكون فيه مولىٰ خاضعاً لصاحب هذه الولاية ورمزها ويعيش في محرابها
الصفحه ٩٣ : لا يشاركه أحد من خلقه في شيء ، ولذلك ـ وباستفهام إنكاري ـ ضرب القرآن الكريم مثلاً من أجل أن يكشف لهم
الصفحه ٩٧ :
يلقي بالهيبة والتقدير
في قلب من يتدبّره ويتأمّل في عظيم آياته ، وليس هو بكتاب
الصفحه ١٠٢ :
ثمّ نلاحظ انه بإمكان الفضيلة أن تنشأ وتكبر
في بيت الطغاة كبيت فرعون ، كما يجوز أحياناً أن تحجّم
الصفحه ١٠٤ :
وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ * أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ
الصفحه ١٠٧ :
إذا انطبع موقف
المنعم عليهم بالترف والابتعاد المفرط عن الجدية في العمل.
لقد عرضت الآيات
الصفحه ٩ :
المثل
القرآني
المثل :
تعني كلمة (المثل) : الشبه والنظير ، وجمعها أمثال ، ويقال في
الصفحه ٢٩ :
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ
الصفحه ٣٤ : ومحاسبة النفس والمجتمع ، وحدّد لكلٍّ صلاحيته في هذا القانون (المحاسبة).
فالقرآن الكريم إذن يطرح رؤية