الصفحه ١٨ : بَصِيرٌ )
(٢).
يؤكد القرآن الكريم علىٰ أساس
عريض في حركة المؤمنين في كلا المجالين النظري والتطبيقي
الصفحه ٣٧ : ذا شأن عظيم ، يقصدها الناس من كلّ مكان ، فمن يعيش هذه النعم المجتمعة في واقعة وحياته ثم يكفر بها فلا
الصفحه ٤٦ : ؟ إنّها الانشغال والانقطاع للدنيا ، فتخدع مريديها وتشغلهم ، وتسرق وقتهم ، وتأسرهم في أعمال تبعدهم عن
الصفحه ٤٧ : بالحياة الدنيا فيتصوّرها دائمة له يعيش في كنفها وتدفع عنه نذر الموت ، إنّ هذه المشاعر والأحاسيس إنّما
الصفحه ٥١ : يستحيل عملاً أخطر من اللغو نفسه ، ولهذه الحالات أحكمها.
واللغو كما تعرضه الآيات المباركة في
سورة
الصفحه ٦٢ : مَا حَوْلَهُ
ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ * صُمٌّ بُكْمٌ
الصفحه ٦٩ :
الانفاق يسهم في
تطهير النفوس ، وفي تأسيس العبودية الصادقة لله سبحانه ، ومن ناحية اُخرىٰ فإن
الصفحه ٨٣ : الله سبحانه.
٣ ـ حين تنظر إليّ بأني أقلّ منك مالاً
وولداً ، فقد يؤتيني ربّي في الآخرة خيراً مما اتاك
الصفحه ٩٨ : عليها البحث والتفحّص حتّىٰ تأمن الفتنة والمنزلق في عملها ، وقد تكون الجماعة مالكة لهذه المبادئ ولكنها
الصفحه ١٠٥ : بالله العظيم يجعل
الله حياته ظلمة لا نور فيها ، فهو في وحشة الظلام ورعبه ، ينتابه الخوف من جوانبه ولا
الصفحه ١٠ : طبيعية أو فكرة معتقداً بها ويسري هذا العنصر سريان المسلّمات في نفس الإنسان.
وأما الممثّل له فينبغي أن
الصفحه ١١ : المثل القائل « ليس الخبر كالعيان
».
٢ ـ المثل الظاهر المصرّح به : وهو
النوع الذي يصرِّح فيه بالمثال
الصفحه ٢١ : والجاهل الحيران ، في الطرف الأول اليسر والاستقامة والقصد ، وفي الطرف الثاني العسر والتعثّر والضلال.
وقد
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآله
وتأتي علىٰ الثمرة الاُخرىٰ لتحزّ رأس الحسين عليهالسلام في عرصات الغربة ـ صحراء كربلاء ـ قد أمرنا
الصفحه ٦٥ : ، فيضطربون في حيرة ، ثم يجعلون أصابعهم في آذانهم خوفاً من أصوات الرعد المحيطة بهم والمهدّدة لهم بالموت والفنا