الصفحه ٧٢ : تعب أو صعوبة عليهم ، ولا يخفى أنّ ذلك أيضا من لوازم المجاز.
* وأنت بالتأمّل
فيما قرّرناه في ذيل بحث
الصفحه ٧٨ : سياق الذمّ والتوبيخ
كما لا يخفى على من تأمّل فيها بعين الإنصاف.
ومن البيّن أنّهما
فرع الوجوب ، مضافا
الصفحه ٨٤ : يعقل جمعهما في إرادة
واحدة.
ولكنّها بعد
التأمّل ترتفع بأنّها إنّما تتوجّه إذا فرض متعلّق الأمرين شيئا
الصفحه ١٠٤ :
بما هو مذكور
فيهما أو بأدنى تأمّل.
وثانيها : ما روي
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله من أنّه دعا أبا
الصفحه ١٠٥ : .
__________________
(١) وجه التأمّل :
أنّ الفحص الّذي يوجبه القوم في العمل بالتبادر ونحوه ، إنّما هو لتحقيق وصف
التبادر على
الصفحه ١١٠ : ، وعلى جميع التقادير
فالمراد « بالاستطاعة » إمّا القدرة أو المشيّة ، وأنت بعد التأمّل واستخراج الصور
تعرف
الصفحه ١١١ : مفضية إلى الدور (١) كما يظهر بأدنى تأمّل ، يدفعها : ما أشرنا إليه في دفع
المقدّمة الثانية ، ومع الغضّ عن
الصفحه ١١٢ : فالأولى بذلك قوله بكون الصيغة له ، وفي كلا الوجهين
نظر يظهر بأدنى تأمّل.
وثالثة : بأنّ
البيان ربّما يشعر
الصفحه ١٣٤ : على الطلب الندبي.
وعن الثالث : أنّه
تأمّل فيه.
__________________
(١) البقرة : ٢٢٨.
الصفحه ١٥٤ : الهيئة بالتقريب المتقدّم ،
فيتوقّف ما بالنسبة إليه من الردّ والتسليم إلى زيادة تأمّل.
وبعدم صحّة السلب
الصفحه ١٦١ : .
وأنت بالتأمّل في
الشقّ الأوّل تقف أنّه محتمل لوجوه ثلاث.
وربّما يحكى فيه
وجه آخر وهو حمل كلام الواقف
الصفحه ١٧٨ : على الاعتبار ، بل الثابت خلافه ، لثبوت ذلك
البناء منهم كما يظهر لمن تأمّل في مظانّ عملهم.
الثالثة
الصفحه ١٨٢ :
بالتأمّل في القيود المعتبرة في البدعة ، ومن المعلوم أنّها الموافق للأصل لا ما
يقابلها.
ومنها : الدوران
الصفحه ١٩١ : ما قد
يرى من التأمّل في بعض العبارات بالنسبة إلى بعض المقامات ، لكونه ناشئا إمّا عن
انتفاء الصغرى
الصفحه ١٩٤ :
أمرتك » والأوّل محلّ تأمّل والثاني وجيه.
واستدلّ عليه أيضا
: بحسن الاستفهام ، وفساده في غاية الوضوح