الصفحه ٦٩٧ : الرضا بالترك فلا ينبغي التأمّل في عدم كونه فصلا للوجوب ، لما عرفت
من اندراجه في مرتبة اللوازم المتقدّمة
الصفحه ٦٨ : أيضا من دون تأمّل
، ومع ذلك كيف يتفوّه بعدم الحاجة إلى مقدّمة.
ودعوى كون القرائن
الموجودة ـ على فرض
الصفحه ٣٧٨ :
يلزم عقاب إلاّ على ترك المأمور به من دون عقاب على ترك الاطمئنان.
وإن كان الثاني (١) فلا ينبغي التأمّل
الصفحه ٥٥٨ : من تأمّل في مواقع بناء العقلاء ومجاري عملهم
، حيث نراهم لا يلتزمون بأخذ العوض ولا بإعطائه على اللوازم
الصفحه ١٣ : على من تأمّل في موارد وضعها جيّدا.
فقضيّة ذلك شمول
القول لها في كلام من اعتبره في التحديد ، لأنّه قد
الصفحه ١٩ : « الأمر » لا مجرّد العلوّ.
وفيه : ما يتبيّن
بالتأمّل فيما تقدّم ، فإنّ شهادة العرف بالنظر إلى العلوّ
الصفحه ٢٤ : ممّن لا يعرفه كما هو حقّه ولم يطّلع بشأنه ، كما يظهر لمن تأمّل
قليلا أو يراجع إلى وجدانه.
وبالتأمّل
الصفحه ٢٩ : ، ولكنّه غير مطابق لظاهر
الاستدلال ، كما لا يخفى على من تأمّل جيّدا.
والأولى أن يوجّه
الجواب ويقال : إنّ
الصفحه ٣٦ : يظهر بأدنى تأمّل.
وما ذكره من العلم
بالتخلّف فلعلّ نظره في ذلك إلى الأوامر الابتلائيّة كما توهّمه
الصفحه ٤٨ : دخوله مع أسماء الأفعال في الثاني ، ومن هؤلاء من تأمّل في دخول أسماء
الأفعال واستشكل كابن المصنّف
الصفحه ٤٩ : مثل « صه » و
« آمين » من أسماء الأفعال فدخولها تحت العبارة محلّ تأمّل.
وأمّا دخولها في
محلّ النزاع
الصفحه ٥٣ : .
ويتبيّن بالتأمّل
فيما قرّرناه أنّ الطلب مطلقا أو مقيّدا بكونه وجوبيّا في مدلول الصيغة إنّما هو
من المعاني
الصفحه ٦٤ : العقلاء *
__________________
جملة منها لآخر
نظر واضح يظهر بأدنى تأمّل ، وعلى كلّ تقدير فقد اتّفقوا
الصفحه ٦٥ : التأمّل في موارد الإطلاقات ويقضي به البناء على ما
يقتضيه الإنصاف.
غاية الأمر ، أنّ
القائل بها لو كان
الصفحه ٦٩ : بكون الصيغة أكثر إطلاقا على
الوجوب كما لا يخفى على من تأمّل في موارد إطلاقها عرفا ، إلاّ أنّها لا تجدي