الصفحه ٤٤ : أَمَرْتُكَ )(٢) ولو لا ما ذكرنا لما صّح ذلك (٣) انتهى.
وأنت خبير بأنّ
ظاهر النظر يعطي رجوع هذا النزاع إلى
الصفحه ١٠٢ : ـ كالعلاّمة في النهاية ـ
فجعلها لغة للطلب وشرعا للإيجاب ، إنّه تمسّك به لثاني مدّعاه خاصّة مع أنّ النزاع
واقع
الصفحه ٣٠٢ : يوجب تبدّل المعنى
المادّي وإلاّ لعرى وضع المادّة عن الفائدة ، ولو فرض ذلك راجعا إلى المادّة مع
قطع
الصفحه ٣٠٣ : : « والحيوان بشرط أن لا يكون معه شيء آخر لا وجود له في
الخارج ، وأمّا الحيوان لا بشرط فله وجود في الأعيان
الصفحه ٣٧٤ : .
والاولى مقدمة
يكون وجود ذيها بدونها محالا عند العقل ، كالنظر المحصّل للعلم الواجب في السبب ،
وترك الضدّ
الصفحه ٤٢٨ :
والّذي يترجّح في
النظر القاصر هو الوجه الأوّل ، لأنّه المنساق عرفا من الخطابات الواردة في هذا
الصفحه ٤٥٧ :
لا يصغى إليه ، لأنّ التكرار إنّما يلزم إذا كان بين كلّ ومقدّماته ترتّب بحسب
الواقع في نظر الآمر ، بأن
الصفحه ٤٧٧ : النظر في ترتيب تلك الثمرة وعدمه يعدّ من المسائل الفقهيّة ولا
ينافي كونه من ثمرات المسألة الاصوليّة
الصفحه ٤٧٩ : مسافة الحجّ قبل زمن الاستطاعة ، فإذا حصلت
الاستطاعة مع الشكّ في وجوب القطع فلا ريب في أنّه حينئذ يندفع
الصفحه ٤٩٥ : التجرّد عن القرائن أو مع
قطع النظر عنها عليه مطلقا حتّى فيما لو صدرت عن الداني أو المساوي ، ولا يجعل أحد
الصفحه ٦١٦ :
، فيكونان محرّمين وهو خلاف الفرض.
وأمّا الثاني :
فلزوم كون إثبات النهي لكلّ منهما بدلالة خطاب الآخر مع عدم
الصفحه ٦١٨ :
قبيل الموقّت ـ مع
ندوره في الشرعيّات ـ فالحكم فيه سقوط الأمر لفوات الأمر بخروج الوقت وانتفا
الصفحه ٦٢٨ : يكون بعض الأقوال متضمّنا لدعوى الأصلي وبعضها متضمّنا لدعوى
التبعي ، ولا سيّما مع ملاحظة احتجاجهم بقاعدة
الصفحه ٦٧٦ :
التعارض في أمثال
المقام ليس في محلّه ، فإنّ معقد البحث اتّفاق الأمر المضيّق مع الأمر الموسّع
بحسب
الصفحه ٧٢١ :
على القول بعدم
بقاء الأكوان أو بقائها مع احتياج الباقي إلى المؤثّر على تقدير عدم اشتراك فعل
أحد