الصفحه ١٥ : والتقليد.
٨ ـ رسالة في
قاعدة ما يضمن بصحيحه يضمن بفاسده ، طبعت في سنة ١٤١٩ ه. ق بقم المشرّفة
الصفحه ١٠ : الحائري رحمهالله ، وهو خطأ محض لا يساعده الاعتبار ، لأنّ الاستاذ الشريف
مات بكربلاء بمرض الطاعون في سنة
الصفحه ١٨٢ :
وبعبارة اخرى :
أنّ الألفاظ الواردة في الكتاب والسنّة إنّما ينظر في دلالاتها باعتبار العرف
واللغة
الصفحه ٧ : الفطري على
هذا الطفل المؤمّل من أوائل أمره حتّى فرغ من تحصيل مقدّمات العلوم في حداثة سنّه
وبداية أمره
الصفحه ١١٧ :
مستنبطة عن الأدلّة من الكتاب والسنّة والإجماع الكاشف عن السنّة والعقل الكاشف
عنها أيضا ، وله كبرى واحدة
الصفحه ١٧٩ : لغير ما هو في الكتاب والسنّة بل غير ما هو من الشارع ، فإنّ الأمر وتواليه
بقول مطلق ليس بدليل ، بل
الصفحه ١٨١ : بالنظر إلى الكتاب والسنّة إنّما
هو الألفاظ المعبّر عنها بالأدلّة اللفظيّة.
ومن البيّن ، أنّ
الألفاظ
الصفحه ١٨٣ : وقوعها في الكتاب والسنّة ، فعند التحقيق ليس موضوع مباحثهم مطلق تلك
الامور بل المقيّد منها بالوقوع في
الصفحه ٥ : والفهرستات ،
وما كتبه والدي الماجد ـ دام ظلّه الوارف ـ في مقدمة رسالة العدالة ( المطبوعة بقم
المشرّفة سنة
الصفحه ٦ : أموال ) از أوّل زمان تكليف من كه ربيع المولود سنة ١٢٥٢ هزار
ودويست وپنجاه ودو باشد ، إلى يوم وفاة
الصفحه ٥١ : ، وقوّة الظنّ بل الجزم في جانب الأوّل ، وعلى طبقه ورد
استعمالات الكتاب والسنّة على حدّ الكثرة.
منها
الصفحه ١٨٠ : ولا يلزم
إشكال من ذلك ، لأنّ مطلقها جزء من الكتاب والسنّة ، كما أنّ المقيّد منها جزء
منهما ، أو لأنّ
الصفحه ١٨٤ : بينه وبين السنّة المفسّرة
بقول المعصوم أو فعله أو تقريره ، أو بينه وبين قول الله سبحانه الخالي عن
الصفحه ٩ : الفقهاء والمجتهدين الشيخ محمّد حسن النجفي رحمهالله ( صاحب الجواهر )
المتوفّى سنة ( ١٢٦٦ ه. ق ) ويستفاد
الصفحه ١١ : الفقهاء
الأعلام ومراجع التقليد في عصره (٥).
٦ ـ الفقيه الزاهد
السيّد حسين الزرآبادي ( المتوفّى بعد سنة