الصفحه ١٢٨ : .
ورواية أبي
بصير : « ما يبل الميل ـ يعني من النبيذ ـ ينجس حبا من ماء » يقوله ثلاثا (٧).
وفي الحسن : «
لا
الصفحه ١٣٤ : عند كافّة الأصحاب ، فلا تصلح
للتعويل.
والعذرة في
رواية أبي مريم قد تحمل على الطهارة (٢) كما حملت
الصفحه ١٥٦ :
مضافا إلى ذلك مرسلة ابن أبي عمير (٩) الّتي هي عندهم بمنزلة الصحيح سيّما بعد اعتضادها
بالعمل ، بل هي إذن
الصفحه ١٥٧ : والبرهان ١ / ٢٥٩.
(١١) مفتاح الكرامة
١ / ٢٩٥ ؛ من لا يحضره الفقيه : باب المياه ١ / ٦ ، ونقل عن أبيه في
الصفحه ١٦٢ : العراق ، والمرسل هو ابن أبي عمير ، وعمدة
مشايخه من العراقيين.
مضافا إلى أنّ
المستفاد من غير واحد من
الصفحه ١٦٣ : المراد
بالآخر.
وربّما يشهد له
أنه قد روى ابن أبي عمير أيضا بطريق فيه إرسال عن الصادق عليهالسلام إنّ
الصفحه ١٧٥ : ثابتة (٦).
وعلى أبي بصير
المشترك بين جماعة ، وفيهم بعض المجاهيل ، وقد طعن على بعضهم
الصفحه ١٩٠ : الايضاح والسيورى في
ظاهر التنقيح وابن فهد في عدة من كتبه ، والمحقق الكركي ، وتلميذه الشيخ أبي طالب
الصفحه ١٩٣ : أبان (٦) عنه عليهالسلام ، وقد وقع السؤال فيها عن إعادة الوضوء.
__________________
(١) في ( ألف
الصفحه ٢٠٠ :
وفي غاية
المراد أنّ النزح للبئر مرويّ عن علي عليهالسلام ، وابن عباس ، وأبي سعيد الخدري ، والحسن
الصفحه ٢٠١ : الاجتزاء بما سوى ذلك ، وأنّه المجزي
دون ما دونه.
ومنها : صحيحة
ابن أبي يعفور عن الصادق عليهالسلام قال
الصفحه ٢٠٣ : صحيحة
ابن أبي يعفور فالظاهر أنّه لا ظهور لها فيما ادّعوه ؛ إذ (٢) إفساد الماء
على القوم أعمّ من تنجيسه
الصفحه ٢٠٦ : ابن أبي يعفور : « ماء الحمّام كماء النهر ،
يطهّر بعضه بعضا » من غير إشارة إلى اعتبار الامتزاج
الصفحه ٢١٣ : ندور القول بخلافه.
وذهب جماعة من
القدماء منهم السيد ، والديلمي ، والقاضي (٥) ، وابن أبي المجد الحلبي
الصفحه ٢٢٦ : والمنقولة في كلام جماعة كالشهيدين والمحقق الكركي وجماعة من القدماء
والمتأخرين كأبي علي والفاضلين والآبي