الصفحه ٢٣٩ : عليه أحكام الشرك .. واختلفوا في التجارة الى أهل الشرك ..
وسنذكر ذلك بعد ذكر الحديث الذي فيه خبر صلح
الصفحه ١٣٩ : المسند وخبر ابن عباس بسبب نزول الآية فوجب أن يكون (
مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ ) يعني به
الصفحه ٢٦٥ : المفسر في كتابه الناسخ والمنسوخ ان السور التي دخلها الناسخ والمنسوخ هي
خمس وعشرون فوافقه في العدد وخالفه
الصفحه ١٣٢ : الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ
يُكْفَرُ بِها وَيُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى
الصفحه ١٩ : الرجال .. والقول
الرابع قول الحسن البصري رواه عنه قتادة وعوف وزعم أنه قول عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه
الصفحه ١٨٧ : نسخت الشمس الظل اذا
أزالته .. وروي في الذي نسخه الله تعالى مما ألقاه الشيطان أحاديث .. فمنها ما
رواه
الصفحه ١٤٥ : الخامس أن
الانفال الخمس قول مجاهد رواه عنه ابن أبي نجيح .. وقال المهاجرون لم يخرج منها
هذا الخمس فقال
الصفحه ١٦٧ : رواية جبير عن الضحاك عن ابن عباس (
اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ
الصفحه ١٤ : (
وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً ) (٥) وهذا لا يقع فيه ناسخ ولا منسوخ لأنه خبر ولكن تأويله إن
صح
الصفحه ٧٧ :
نزلت في هذا وحكم
أهل الكتاب كحكمهم فأما دخول الألف واللام فللتعريف لأن المعنى لا إكراه في
الإسلام
الصفحه ١٨٨ :
على قلبي فأستغفر
الله في اليوم والليلة مائة مرة .. وفي السير أن كبراء قريش جاءوه فقالوا يا محمد
قد
الصفحه ٧ :
كتاب ناسخ ولا منسوخ وإنما يقع الغلط على من لم يفرق بين النسخ والبداء والتفريق بينهما
مما يحتاج المسلمون
الصفحه ٢٤٤ : وحواريّ الزبير رضياللهعنه .. وفيه الدليل على صحة خبر الواحد ولو لا أنه مقبول ما وجه النبي
الصفحه ٣٢ : ..
فسره العلماء أنه في الغزو وفي ذلك أحاديث كثيرة كرهنا أن يطول الكتاب بها لأن
فيما تقدم كفاية .. والصحيح
الصفحه ٢١٤ :
يعتمد عليه
القتيبي والقراء وأهل الدين من أصحاب الحديث يحظرون ذكر كل شيء عن الكلبي لا سيما
في كتاب