الصفحه ٩٧ : ) (١) فقيل الحكمة السنة ثم قاس الفقهاء على هذا .. فقالوا كل امرأتين لو كانت
إحداهما رجلا لم يجز أن يتزوج
الصفحه ٩٨ : الفقهاء الليث بن سعد وكان يفتي به قال عبد الله بن صالح سألته
امرأة يزيد أتحج وليس لها ذو رحم محرم فقال
الصفحه ١٠٩ : وفي الخوف ركعة » .. [
قال أبو جعفر ] وفي الآية .. قول ثالث عليه أكثر الفقهاء وذلك أن تكون صلاة الخوف
الصفحه ١١٧ : الخفين وهو قول
الفقهاء الذين تقوم بهم الحجة .. واختلفوا في الآية الرابعة .. فمنهم من قال هي
منسوخة
الصفحه ١٢٥ : .. للصحابة والتابعين والفقهاء في هذه الآية خمسة
أقوال .. منها أن شهادة أهل الكتاب على المسلمين جائزة في السفر
الصفحه ١٢٦ : بن سيرين والشعبي ويحيى بن يعمر والسدي وقال به من الفقهاء سفيان
الثوري ومال إليه أبو عبيد لكثرة من قال
الصفحه ١٣٢ : الْمُسْرِفِينَ ) (٦) .. للصحابة والتابعين والفقهاء في هذه الآية
__________________
(١) سورة : الأنعام
، الآية
الصفحه ١٣٤ : الفقهاء الا بعض المتأخرين ممن خرج عن الإجماع وأكثر ما قيل في هذا من قول
من يحتج بقوله قول أبي حنيفة أن في
الصفحه ١٤٣ :
والشعبي والسدي وأكثر الفقهاء الا ان أكثرهم يقول لا يجوز للامام أن ينفل أحدا
شيئا من الغنيمة الا من سهم
الصفحه ١٦٠ : الا بعد اداء الجزية بالآية الاخرى
.. ومن الفقهاء من يقول لا تقتل الرهبان وان لم يؤدوا الجزية ليس في نص
الصفحه ١٦٥ : .. (
فِي سَبِيلِ اللهِ ) (١) فأكثر الفقهاء يقول للغزاة .. ومنهم من يجيز أن يعطى في
الحج وهو قول الكوفيين
الصفحه ١٦٦ : من الدنانير
والدراهم وعليه عيال وهو محتاج الى أكثر منها فله أن يأخذ من الزكاة .. ومن
الفقهاء من يقول
الصفحه ٢٠٨ : والضحاك .. وقد عارض بعض الفقهاء
الكوفيين فقال محال أن تنسخ هذه الآية يعني (
تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَّ
الصفحه ٢٣٢ :
لا أدري ما وجدنا
في كتاب الله اتبعناه .. [ قال أبو جعفر ] وهذا جواب جماعة من الفقهاء أن يضم
الحديث
الصفحه ٢٣٤ : غيره من
الفقهاء الفيء أيضا غير الغنيمة وهو ما صولحوا عليه أيضا الا أنه يخرج خمسه في هذه
الأصناف ويكون