الصفحه ٣٠ : الحديبية صدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن البيت الحرام وكان معتمرا فدخل في السنة التي بعدها
معتمرا مكة
الصفحه ٣٢ : والزكاة وحج البيت [ قال أبو جعفر ] وهذا لا حجة فيه لأنه قد روي عن
ابن عمر أنه قال استنبطت هذا ولم يرفعه
الصفحه ٣٦ : زيارة البيت ولهذا كان ابن عباس لا يرى العمرة لأهل مكة لأنهم بها فلا معنى
لزيارتهم والحج في اللغة القصد
الصفحه ٥٧ : والمنسوخ لأنه معروف في
شريعة بني اسرائيل أنهم لا يجتمعون مع الحائض في بيت ولا يأكلون معها ولا يشربون
فنسخ
الصفحه ٧٣ :
المتوفى عنها زوجها ولا على المبتوتة اقامة في بيتها إنما قال الله عز وجل (
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ
الصفحه ٧٧ : فابتعتهما منه وقلت له انطلق معي حتى
أعطيك فدخلت بيتي ثم خرجت من خلف خرج لي وقضيت بثمن البعيرين حاجة لي
الصفحه ٩٣ : زنيا وكانا ثيبين أو بكرين
أن يحبس كل واحد منهما في بيت حتى يموت ثم نسخ هذا بالآية الاخرى وهي
الصفحه ٩٤ : مِنْكُمْ ) فكانت المرأة اذا زنت تحبس في البيت حتى تموت ثم أنزل الله
تعالى بعد ذلك ( الزَّانِيَةُ
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم صالح عليه المشركين أن لا يمنع من البيت أحد وقد قال تعالى (
لا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٩٠ : أن ينظر الى
موضع سجوده إن كان قائما .. ومنهم من قال الا بمكة فإنه يستحب أن ينظر الى البيت
الصفحه ٢١١ : وكذا فمعناه الى وقت
كذا أو يشترط بكذا فاذا نسخ فانما أظهر ذلك الذي كان مضمرا فاذا قيل صلّوا الى بيت
الصفحه ٢٤٠ : لؤي لإعداد مياه
الحديبية معهم العوذ المطافيل وهم مقاتلوك وصادوك عن البيت فقال رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : ببسم
الله الرحمن الرحيم والأحكام وحالوا بينه وبين البيت .. [ قال أبو جعفر ] في هذا
الحديث من الناسخ
الصفحه ٢٦٨ : )......................................................... ٨٨
وفي المائدة :
( وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٧٧ : الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ
بِهِما ).............................. ١٥٨