ـ معاوية يضع الأحاديث المكذوبة في فضائل الصحابة كيداً لأهل البيت عليهمالسلام ................................................................ ٢١٥
ـ أراد معاوية من فعله السابق أن يخلق بين المسلمين خطاً معارضاً لأهل البيت عليهمالسلام ................................................................ ٢١٦
ـ حديث أصحابي كالنجوم حديث موضوع .................................. ٢١٦
ـ كلام الحسن البصري في معاوية ........................................... ٢١٩
ـ جانب من رذائل يزيد بن معاوية ........................................... ٢١٩
ـ بيان أنّ السياسة جزء لا يتجزأ من الدين ................................... ٢٢١
ـ مغالطة للكاتب في قوله : علينا أن نرجع الى الدين الواحد الذي كان عليه عليّ ومعاوية ............................................................... ٢٢٣
ـ لماذا نهىٰ الإمام عليهالسلام عن سبّ أهل الشام ؟! ................................ ٢٢٤
ـ خلق الإمام عليهالسلام هو من خلق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وخلق القرآن ................. ٢٢٦
ـ قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( عليّ مني وأنا من عليّ ) ............................... ٢٢٦
ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( عليّ مع القرآن والقرآن مع عليّ ) .......................... ٢٢٧
ـ ماذا كان من خلق معاوية مقابل خلق عليّ عليهالسلام ؟! .......................... ٢٢٧
ـ المصادر التي ذكرت قيام معاوية علىٰ المنبر بلعن عليّ عليهالسلام .................... ٢٢٨
ـ معاوية يأمر رعيته بسبّ الإمام عليهالسلام ....................................... ٢٢٨
ـ سبّ عليّ عليهالسلام صيّره معاوية سنّة ينشأ عليها الصغير ويهرم عليها الكبير ....... ٢٢٨
ـ قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر).................... ٢٣٠
ـ مصادر قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من سبّ علياً فقد سبّني ) ...................... ٢٣٠
ـ التسمي بأهل السُنّة والجماعة من آثار الأمويين ومخلفاتهم ..................... ٢٣١
ـ ماذا تعني الصلابة في السُنّة عند القوم ؟! .................................... ٢٣١
ـ التناقض الحاصل في التوثيق عند أهل السُنّة .................................. ٢٣٣
ـ لماذا فرّق الإمام عليهالسلام في حربه بين متابعة المدبر وتركه ؟! .................... ٢٣٥
ـ صلح الإمام الحسن عليهالسلام
مع معاوية كان من أجل إخماد الفتنة التي أشعلها