الصفحه ٧٦ : ، وإنّهما يصدّقان بعضهما البعض ; فانظر هل ترىٰ من فطور ؟!
قال تعالىٰ : ( مَّا تَرَىٰ فِي خَلْقِ
الصفحه ١٥٠ : الّذي حصل
هو العكس من ذلك (٢)
..
فها هو أبو بكر يقف معترفاً بعجزه عن
هذا الأمر ويقول : أقيلوني فلست
الصفحه ٢٢٦ : يدعو الله سبحانه للانتقام منهم ، أو لاجتثاثهم من جديد الأرض.
والإمام عليّ عليهالسلام ربيب ذلك الخُلق
الصفحه ٤ : ، ومصير الخوارج ونهاية أمرهم
، وقتل الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء المقدّسة ، وخلافة مروان وبنيه
الصفحه ٣٦١ :
٥٠
ـ ترجمة الإمام الحسن عليهالسلام :
عليّ بن الحسن المعروف بـ « ابن عساكر » ، تحقيق الشيخ محمّد
الصفحه ٢٤٥ : أبي وقّاص ، فدّس إليهما سُمّاً فماتا منه (٤).
وممّا
مرّ ، تجد أنّ الإمام الحسن عليهالسلام قد عرّف
الصفحه ١٧٤ : خلال نهج البلاغة
نفسه الّذي نتصفّح كلماته ونقرأ أقوال الإمام عليّ عليهالسلام
فيه أن نستدلّ علىٰ أنّ
الصفحه ٣٤١ : السلطان للجنس ..
راجع : نهج البلاغة ـ تعليق
الشيخ محمّد عبده ـ ٤ / ٧٨.
وقد ورد عن الإمام عليّ بن
موسى
الصفحه ٢٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
» (١).
وأيضاً الحديث الوارد عن الإمام الباقر عليهالسلام : « إذا جاءكم عنّا
حديث فوجدتم عليه
الصفحه ٣٨٢ : ............................................ ٣٤٦
ـ قبول الإمام عليهالسلام
التحكيم في واقعة صفّين لا مدخلية له بالعصمة .............. ٣٤٩
ـ هل
الصفحه ٢٠٧ : ، وفي ذلك يقول الإمام عليهالسلام
للخوارج الّذين فُتنوا بعد رفع المصاحف وانشقّوا عليه :
« ألم تقولوا
الصفحه ٢٠٨ : عمّا سواها » (١).
فهنا ، في هذه الخطبة بيّن الإمام عليهالسلام بكلّ وضوح علّة
مقاتلته لأهل الشام
الصفحه ١٦٦ : لمحلّ العصمة من الضلال أبداً للمتمسّك بهم (٣).
قال الإمام عليّ عليهالسلام في نهج البلاغة
: « لا يُقاس
الصفحه ٣٧٨ : موالاة عليّ عليهالسلام
.................... ١٧١
ـ ابن أبي الحديد
يتوقّف عند قول الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٥٧ : ، كـ : الحدّ في
عبيد الله بن عمر لمّا قتل الهرمزان بعد إسلامه فلم يقد به (٢)
، وقد كان أمير المؤمنين