الصفحه ١٨٣ : السقيفة حتّىٰ يوم مقتل عثمان.
أمّا التعبير الوارد عنه عليهالسلام بالزهد في الخلافة
، فقد كان
الصفحه ١٩٣ : » (٢)
..
وحرب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كفر بلا
خلاف ، فينبغي أن يكون حرب عليّ مثله ; لأنّه
الصفحه ٢٠٦ : قاتلهم في صِفّين من المسلمين لا غير :
«
فينبغي علىٰ كلّ عاقل ، محبّ لدينه وأُمّته ، أن يخرج الخلاف
الصفحه ٢٠٨ : : إخراج
الخلاف الّذي حصل بين الفريقين من الدين ; فهل يريد بذلك أنّ الخلاف الّذي حصل بين الفريقين ليس له
الصفحه ٢١٥ :
لكنّ الأمر ليس كذلك ؛ فما زالت آثار
الخلافات بين الصحابة ، وخاصّة بين عليّ عليهالسلام
وخصومه
الصفحه ٩ : كان يعتقد بأنّ الخلافة بالشورىٰٰ لا بالنصّ ، كما تذهب إليه
الإمامية ، إلىٰ غير ذلك من الأفكار التي
الصفحه ١٤ : الدموي الّذي جرى علىٰ الموقع الأوّل عند المسلمين منذ وفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم إلىٰ نهاية خلافة
الصفحه ٣٢ : تطبيقه عندما آلت الخلافة إليه ، فتوجّهوا بسهام الشكّ نحوه زاعمين : « إنّه ليس كلام عليّ ، وإنّما الّذي
الصفحه ٤١ : خلاف ، ولا حصل بينهم شقاق » (١).
أقول :
لم يبيّن لنا الكاتب ـ في ما كتبه هنا
وما بعده ـ الأقوال
الصفحه ٤٩ :
* كَبُرَ مَقْتًا عِندَ
اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ
) (٢).
والخلاصة :
١ ـ لا خلاف بيننا في
الصفحه ٥٦ : والأنصار ونقشت علىٰ أيديهم كما يُنقش علىٰ أيدي الروم ، وذلك في خلافة عبد الملك وإمرة الحجّاج.
وإذا تأمّلت
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «
الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثمّ تصير ملكاً عضوضاً » (٣)
؛ قال ابن الأثير في النهاية
في
الصفحه ٩٩ : الصفحات القادمة من الكتاب عند مناقشة الكاتب وإجابته عن سؤاله بشأن الخلافة : هل هي شورىٰ أو بالنصّ ؟
الصفحه ١١٩ : معاوية
يرىٰ صحّة خلافة الّذين سبقوا الإمام عليهالسلام
وأنّ المسلمين قد بايعوهم ، فما يكون لمعاوية بعد
الصفحه ١٢١ : (٣).
__________________
الخلافة. وربيضة
الغنم : الطائفة الرابضة من الغنم ; يصف ازدحامهم حوله وجثومهم بين يديه.
نهج البلاغة