الصفحه ١٨ :
والمفروض انّه كان مشتغلا بتأليف الكافي في مدة عشرين سنة كما يقول النجاشي
وكذلك فقد دخل بغداد
الصفحه ٢٨٩ : أورده في جميع كتبه بل في
كتابين منها فحسب إيرادا لا اعتقادا كما أورد أمثاله من غير اعتقاد لصحّته على ما
الصفحه ٣١٦ : وتأخير وعلى هذا لا شبهة فيه.
مسألة
: عن الرواية التي رواها أصحابنا في كتاب
المزار : « لا تبقى جثّة
نبيّ
الصفحه ٢٦٦ : جملة من
الاخبار قد أوردتها وهي كافية في هذا الباب. واستيفاء ما ورد في هذا المعنى يطول
به الكتاب فيخرج
الصفحه ٢٦١ :
٤.
(٢) في بعض النسخ
هكذا : عن محمد بن يحيى عن محمد بن عيسى عن الحسن بن على الوشاء. وفي التهذيب
والكافي هكذا
الصفحه ٥٥ : كتاب تهذيب الأحكام والاستبصار فيما رتّب من الأسانيد لكتاب الكافي وكتب
الصدوق وغيرها ، وهذا فنّ ابتكره
الصفحه ٩ : نسبة هذا الرجل أي محمد بن سليمان ، إلى طوس غير
كاف
__________________
الطوسي نفسه في
كتابه
الصفحه ٤١ : كتب :
١ ـ تهذيب
الأحكام أحد الكتب الأربعة المعروفة وهو شرح كتاب المقنعة للشيخ المفيد بدء به في
حياة
الصفحه ١١ :
الإماميّة .. » (٦) وبعد السّبكى قال العلّامة السيوطي في كتابه « طبقات
المفسّرين » : « محمد بن الحسن بن علىّ
الصفحه ٤٧ : بالغة ، وسعي مشكور ، وجهد
مترقّب ، ودراية كافية أبرزها رجال ذلك العصر ومن جملتهم بل في طليعتهم مترجمنا
الصفحه ٨٧ : سنّه وأمر به (٢٠٠) وربّما كان واجبا أو نفلا فهذه جملة كافية فيما قصدناه (٢٠١) ، فان شرح ما
أومأنا اليه
الصفحه ٢٩٠ : الرجل فلم يأت فيه حديث ومن جوزه فقد خالف حكم الشرع
وفارق الحقّ فقال ما يردّه عليه كافّة العلماء ويضلّله
الصفحه ٣٢٢ : عاجلا ودخل بها ولم
يدفعه إليها أيسقط دخوله المهر عنه؟! فإنّى وجدت في كتاب النكاح لمحمد بن يعقوب
رحمة
الصفحه ٣٤٣ :
الكافي : ٢٦١ ـ ٢٦٣ و ٣١٠ و ٣١٤ و ٣١٧
و ٣٢٢
كتاب (الولاية) للطبري : ١٣٤
المبسوط : ١٥٢ و ٢٨٦ و ٣٣٦
الصفحه ٢٤٢ :
١ ـ ضرب
يقاتلون إلى أن يسلموا أو يقتلوا أو يقبلوا الجزية.
وهم ثلاث فرق :
اليهود ، والنصارى