١ ـ ٣ ـ سهم لله ، وسهم لرسوله ، وسهم لذي القربى ، فهذه الثلاثة [ كلها ص ] للإمام.
٤ ـ ٦ ـ وسهم ليتامى آل محمد[ عليهم السلام ص ] ، وسهم لمساكينهم ، وسهم لأبناء سبيلهم.
١٤ ـ فصل في ذكر الأنفال ومن يستحقها
الأنفال كانت لرسول الله صلى الله عليه وآله خاصة ، [ وهي ك س ] لمن قام مقامه في أمور المسلمين ، وهي خمسة عشر صنفا :
١ ـ كل أرض خربة باد أهلها.
٢ ـ وكل أرض لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب.
٣ ـ وكل أرض أسلمها أهلها من غير قتال.
٤ و ٥ ـ ورؤس الجبال وبطون الأودية.
٦ و ٧ ـ والأرضون الموات التي لا أرباب لها. والآجام.
٨ ـ وصوافي ٦٨ الملوك وقطايعهم التي كانت في أيديهم من غير جهة غصب ٦٩.
٩ ـ وميراث ٧٠ من لا وارث له.
١٠ ـ ١٤ ـ ومن الغنائم : الجارية الحسناء ، والفرس الفارة ، والثوب المرتفع ٧١ ، وما أشبه ذلك [ ص و ] مما لا نظير له من رقيق ، أو متاع.
١٥ ـ وإذا قوتل قوم من أهل حرب ، فأخذ غنايمهم من غير إذن الإمام فذلك له خاصة.
١٥ ـ فصل في [ ذكر س ك ] زكاة الفطرة
تحتاج زكاة الفطرة إلى معرفة ستة أشياء :
__________________
٦٨ ـ ( ص ) : صواف!
٦٩ ـ ( ك ) : الغصب
٧٠ ـ ( ص ) : والميراث!
٧١ ـ ( ك ) : والثوب المرتفع والفرس الفارة.