الصفحه ٥٦ : كانت آخر ما رقمه بقلمه الشريف وصورتها موجودة
في الجزء الثالث من ذكري الشيخ الطوسي (٣) وفي ذلك البيان
الصفحه ٣٤ : المتقدمين أمثال
التلعكبري. (٢)
__________________
النّجاشي في أوّل
الجزء الثاني عن كتابه هذا يعطي أنه
الصفحه ١٧ : مدينة «
الرّيّ » زعيما للشيعة ، ثم انتقل إلى بغداد بسبب مجهول لعلّه العمل على رواية
كتاب الكافي وبثّ
الصفحه ٤٥ : «
تحقيق در باره كتاب كافي » في مجلة آستان قدس الرضويّة دورتها الأولى والثانية.
الصفحه ٤٤ :
« الفهرست » عدا ستة منها وهي : ١ ـ التبيان ٢ ـ شرح الشّرح الذي قلنا عنه
إنّه نفس كتاب أصول العقائد
الصفحه ٢٣ : .
والثالث منهم ،
أحمد بن محمّد بن موسى المعروف ب « ابن الصلت الأهوازي » الذي توفي عام ٤٠٩ ه اي
بعد قدوم
الصفحه ١١٤ : على كل حال
فبعيد من الصواب.
وهذه الجملة
كافية فى هذا الباب.
فاذا ثبت ذلك
فقول النبى
الصفحه ٢٠٣ : إذا اجتمعت
الشرائط التي ذكرناها.
٢ ـ والثاني : أرض
الصلح ، وهي أرض الجزية يؤخذ منها ما يصالحهم
الصفحه ٣١٤ : الجليل المفيد رضى الله عنه في الجزء الثاني من الرسالة المقنعة : «
وإذا اقترن إلى البيع اشتراط في الرهن
الصفحه ٣١٧ : معلوم
__________________
(١) راجع الوافي ، الجزء
الثامن ص ٢٠٧ ـ ٢٠٨ ، باب فضل زيارة أمير المؤمنين
الصفحه ٢٤٨ : ( س )
أما كتاب مسائل
الخلاف من هذه النسخة فقد نص الكاتب في أوله على أنه قد
حرر في ٢٩ ذي الحجة
سنة ١٠٦٠ ه
الصفحه ٣٣ : لا سلف لكم ولا مصنّف » وأصرح في ذلك
قوله في أول الجزء الثاني من الكتاب ص ١٥٧ : « الجزء الثاني من كتاب
الصفحه ٣٥ : النّجاشي زاد
في الكتاب بعد ترجمته قوله : « أطال الله بقاه وأدام علوه ونعماه » وكذلك زاد في
أوّل الجز
الصفحه ٤٢ : في
وجوب الجزية على اليهود والمنتمين إلى الجبابرة.
١١ ـ مسألة في
تحريم الفقّاع.
الخامس ، كتب
الصفحه ٢٠٤ :
المسلمين كافة.
وما يفضل بعد
ذلك للمتقبل فإذا ٤٣ بلغ الأوساق الخمسة لزمه فيه العشر أو نصف العشر