الصفحه ٣١٨ : ءة منه ، ومثل هؤلاء لا يسأل النبيّ الأمّة
مودّتهم ، وإن كان المراد بذلك الأئمة عليهمالسلام فإنّ الإمام
الصفحه ٧ : ، الرّجالي في القرن الخامس الهجري ، الشيخ أبو
جعفر ، محمد بن الحسن بن عليّ بن الحسن الطوسي المعروف بشيخ
الصفحه ١٢٨ : منهم ، ومن ذكرناه ممن دفع
النص لم يكن من السابقين الأولين لأنهم أمير المؤمنين عليهالسلام وجعفر بن أبي
الصفحه ٢٥٧ : عن محمد بن جعفر عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار (٢٠) انّ رسول الله
صلىاللهعليهوآله سئل عن الغبيرا
الصفحه ٢٥٨ : بن حنبل قال حدثنا الضحاك بن .. قال أخبرنا عبد الحميد بن جعفر قال
حدثني يزيد بن أبي حبيب.
فاجمعوا
الصفحه ٢٦٤ : جعفر محمد بن الحسن الطوسي رضى الله عنه : هذا الخبر فاسد من
وجوه.
أولها انه شاذ
يخالف الاخبار كلها وما
الصفحه ٣ :
٥ ـ رسالة في
الفرق بين النبي والإمام للشيخ الطوسي............................... ١٠٩
ـ ١١٤
صححها الشيخ
رضا
الصفحه ٤ :
الطباطبائي اليزدي استنسخها من نسخة منها توجد في مكتبة ملك بطهران.
٦ ـ المفصح في
الإمامة للشيخ
الصفحه ٩٧ : ء وبعلك خير الأوصياء (٨).
(٢٧)
مسألة : الإمام بعد النبي صلىاللهعليهوآله
بلا فصل : على بن أبي طالب
الصفحه ٩٩ : فعليه بكتاب « منتخب الأثر في الإمام الثاني عشر » وعشرات من
نظائر هذا السفر القيم.
(٤) عبارات هذه
الصفحه ١٠٩ :
رسالة
فى الفرق
بين النّبى والإمام
الصفحه ١٢٢ : الامام ووجوب الاختيار وصفة المختارين عند
خصومنا.
منصوص (٣) ، ومع هذا فهي
معلومة بضرب من الاستدلال عندهم
الصفحه ١٢٦ : الأنصار ـ لما قبض الرسول عليهالسلام ـ الى طلب الإمامة واختلفت كلمة رؤسائهم واتصلت حالهم
بجماعة من
الصفحه ١٢٩ : هذه الطريقة في كتابنا
المعروف بالاستيفاء في الإمامة ، فمن أراد الوقوف عليه فليطلبه من هناك ان شاء
الله
الصفحه ١٣٥ :
القرحين (٢) يحسب انه
مولى المخافة
خلفها وامامها
وقول أبي عبيدة
حجة في اللغة