الصفحه ٦٩ : (٤٤) ، والآخر يصح خلوه منه (٤٥).
فالأول : هو
الكون. فإنّه لا يصح خلوّ الجوهر مع وجوده (٤٦) من الكون
الصفحه ٨٦ :
أحدهما ليس له
صفة زائدة على حسنه ، والآخر له صفة زائدة على حسنه فالأول هو الموصوف بأنّه مباح
الصفحه ١٩٥ :
الطهارة وإن كان ذلك من فضلها (١٦٢).
__________________
١٥٨ ـ ( ص ) : واحد.
١٥٩ ـ ( ك ) : أولى.
١٦٠
الصفحه ١٨٨ :
١٢ ـ ومن ترك
السجدتين في واحدة منهما بنى على الركوع في الأول وسجد السجدتين.
وأما ما يوجب
تلافيه
الصفحه ٣١٢ : الأولى
أو الثانية أو الثالثة وما زاد عليه.
مسألة
: عن الصبيّ الصغير إذا عقد على نفسه
نكاحا عند رجل وفرض
الصفحه ١٩٤ : ء والكهف.
وأول (١٥٤) وقتها إذا
ابتدأ في الاحتراق وآخره (١٥٥) إذا ابتدأ في الانجلاء. فإن صلى قبل أن ينجلي
الصفحه ٢٠٢ : .
والثاني كل ما
زاد أربعة ٣٥ ففيه ٣٦ عشر دينار بالغا ما بلغ.
والعفو الأول
فيه ما نقص عن عشرين مثقالا
الصفحه ٣٣٩ :
٢ ـ الاحاديث :
ابوك خير الانبياء وبعلك خير الأوصياء
٩٧
انت الخليفة من بعدى وانت قاضي
الصفحه ١١٤ : الشافى فى الامامة ومنها الاستيفاء فى
الامامة. والاول لم نقف الا على نسخة ناقصة منه والثانى مطبوع والثالث
الصفحه ١٢٦ : والاحتجاج بفضائله وسوابقه ، وما يدل على انه أحق
بالأمر وأولى ، وقد علمنا انه لو لم يدخلها لم يجز منه أن
الصفحه ١٥ :
أخرى بقيت إلى عصر الشيخ الطوسي ، واستفاد هو منها كما ستقف عليه.
ولأجل الوقوف
على وضع « بغداد
الصفحه ١١٢ : ولاتة من الامراء والقضاة وغير ذلك واقامة الحدود على مستحقيها.
فمن الوجه
الاول يشارك الامام النبى فى
الصفحه ٣١٣ : لو كانتا ممّا يعرض عليها
الأمانة وعرضت لامتنعت من قبولها لعظيم المشقّة فيها وحملها الإنسان كما قال
الصفحه ٧٨ :
ومنها الخشونة
واللّين. وانّ في الناس من قال انهما معنيان. والبصريون ذهبوا الى أنّهما كيفيّة
في
الصفحه ٤٧ : وتجلببت جلباب الكلام. وكيف
كان فلم يصلنا منه شيء ملحوظ.
وفي بداية
التحول الجديد خرج الفقه من صورة