الصفحه ٢٢٠ :
:
١ ـ الحامل
المقرب التي تخاف على الولد.
٢ ـ والمرضعة
القليلة اللبن.
٣ ـ ومن به
عطاش يرجى زواله.
٤ ـ فصل
الصفحه ٧ : الأستاذ سنة ٤٣٦ ه ، فأمضى معه ٢٣ عاما في
تحصيل العلم والأدب حتى نبغ ، وصار بعد وفاة أستاذه زعيم الشيعة
الصفحه ١٠ : » كانت مجمعا لعلماء الشيعة في ذلك الوقت ، وبسطوا
الكلام في مكانتها العلميّة (٣) ولا شكّ في أنّ طوس كانت
الصفحه ٢٤ : .
كان المفيد رئيس متكلّمى الشيعة ورأس فقهائها في عصره يقول اليافعي : « .. البارع
في الكلام والفقه والجدل
الصفحه ٥٠ :
الأمر فيعلم مما ذكرنا شجاعة الشيخ الطوسي ودرايته في فتح باب الاجتهاد
بمصراعيه على الشيعة في حزم
الصفحه ٣٢٣ : يقول في آخرها : « قائمهم أحكمهم أفضلهم
». (١) على من ترجع الكناية أعلى الشيعة المذكورين أم على من ليس
الصفحه ٢٥ : كثرة النّاس للصلاة عليه ، ومن كثرة بكاء المخالف
والموافق عليه (٣) ويقول فيه ابن كثير الشامي : « شيّعه
الصفحه ٢٦ : الخاصّة بالشّيعة وبعض هذه الكتب يعتبر مناقشة وإبطالا
لآراء بعض مشايخه أمثال ابن الجنيد ، والشيخ الصّدوق
الصفحه ٣٤ : أهالي الكوفة وبغداد ، وله معاشرة قديمة مع العائلات في البلدين ومعرفة
كاملة بالعائلات الشيعية وإحاطة
الصفحه ٣٦ : السبب لانتقاله في أخريات حياته إلى تلك الناحية
هي المشاجرات والمشاكل والحروب بين السنة والشيعة ، وتحول
الصفحه ٤٦ : المجامع الكبيرة والمعتبرة عند الشيعة التي من
جملتها الكتب الأربعة المشهورة ، حيث ظهرت كلها في الفترة
الصفحه ٤٧ : التي كانت مدار نقاش بين الشيعة والسّنة أو بين
الشيعة أنفسهم والتي خرجت عن كونها مسألة فقهية بحتة
الصفحه ٥٤ : تلفت هذه النّاحية من حياة الشيخ الأنظار ، وقد أبدى في عصرنا رجال
من كبار علماء الشيعة الإمامية رأيهم
الصفحه ٥٥ : الطوسي ، وقد تعرض لترجمته والتّعريف
بآثاره وكتبه في مطاوي كتابه الخالد « الذّريعة إلى تصانيف الشيعة
الصفحه ١١٨ : تواترت به الشيعة مع كثرتها وتباعد ديارها وتباين
آرائها واختلاف هممها وقد بلغوا من الكثرة إلى حد لا