الصفحه ١٦ : ، والشّريفين المرتضى والرّضي حيث كانوا مستوطنين
ببغداد ، وكان كلّما مرّ الزمان على بغداد ، يزداد اجتماع الشيعة
الصفحه ٣٧ : يستفاد من
أواخر إجازة العلامة الحلي المطوّلة لبني زهرة أنّ الشيخ الطوسي أيضا كان يروى عن
« أبى الحسن علي
الصفحه ٣٣ : .
(٣) مقدمة رجال
الطوسي للعلامة السيد محمد صادق آل بحر العلوم ص ٣٨ نقلا عن إجازة العلامة الحلّي
لبني زهرة
الصفحه ٢٠٩ : :
١ ـ ٧ ـ الحنطة
، والشعير ، والتمر ، والزبيب ، والأرز ، والأقط ، واللبن.
والصاع تسعة
أرطال بالعراقي من جميع ذلك
الصفحه ١١ : من كتب عن الشيخ الطوسي من علماء الشيعة أكّدوا
انتمائه إلى هذا المذهب من أوّل شبابه ، وهذا عندهم من
الصفحه ١٧ : الشيعة ورئيسهم المقدّم على
غيره هو العالم المتكلّم دون العالم الفقيه ، كما هو المعتاد في الأزمنة المتأخرة
الصفحه ٢٠ : عن رجال الشيعة وعلمائهم ، فإنّ « هشام بن الحكم »
العالم الشّيعي كان ملازما ليحيى بن خالد البرمكي كما
الصفحه ٢١ : كان يزوره
أحيانا في بيته. وعلى العموم فقد نضجت المحافل الشيعية ومجامعهم كمّا وكيفا في عصر
الدّيالمة
الصفحه ١٥ : يذكر الخطيب الشيخ الطوسي إمام الشيعة في عصره في قليل ولا
كثير.
موقف الشّيعة في بغداد
هذا الّذي مرّ
الصفحه ١٨ : معاصره أحد رجال الشّيعة بقم ، على بن بابويه القمّي والد
الشيخ الصدوق ، وصاحب التآليف الكثيرة واتّصل بوكيل
الصفحه ٤٨ : الاجتهاد بمعناه الحقيقي بين الشيعة ، في
الوقت الّذي كان الاجتهاد والاستنباط من هذا الطّراز سائدا عند أهل
الصفحه ١٢ :
لا يعد فخرا للشافعيّة ، ولا نقصا للشّيعة ، بل الأمر على عكس ذلك.
على أنّ علماء
السنّة لم ينسبوا
الصفحه ١٩ :
بغداد بجهد هذا الوزير الشّيعي الفاضل ، وكانت تشتمل على نفائس الكتب
النّادرة وتضاهي مكتبة « بيت
الصفحه ١٣٧ : بن زيد باطل ، لانه كان من
المعلوم ان له منزلة الولاء فإنه ثابت لبني عمه كما هو ثابت له في الجاهلية
الصفحه ١٦٧ : ص
س ].
١٢ ـ ١٦ ـ ويشرج
اللبن ، ويطم القبر ، ويرفعه من الأرض مقدار أربع أصابع [ مفتوحة ص ] ، ويسويه
ويربعه