الصفحه ٢٠٠ :
ويرى أكثر فقهاء الشيعة تخيير المكلّف
في الأخذ بفتوى أيّ من المجتهدين المتساويين في المرتبة العلمية
الصفحه ٢٨٠ : من الحرب منهكّة
القوى مخضودة الشوكة سواء في ذلك الدول الغالبة والمغلوبة.
وقبل أن تستردّ الدول
الصفحه ٢٩٠ :
لهم ـ في كلّ مرحلة
من مراحل نموهم ـ عوامل التفتيت والضعف والتقسيم ، وتقودهم إلى حروب طائفية لا
الصفحه ٣٠٣ :
نعتقد أنّ الأخطار التي واجهت الإسلام والمسلمين في عهد الخلفاء فيما عاشه الإمام
علي من إيجابيات اللقا
الصفحه ٣٠٧ :
والقلّة في تفرّقهم
وتناحرهم في بعض حقب التاريخ ، ومنها عصر الرسول محمّد صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٠٩ : الإثارة والاستفزاز
ودواعي العداء والخصومة ، وعوامل الفرقة والانقسام.
فهل بعد هذا الشرّ من شرٍّ؟
أو
الصفحه ٦ :
ومركز الأبحاث العقائدية هو واحد من
المشاريع المباركة الذي أُسس لأجل نصرة مذهب أهل البيت عليهم
الصفحه ٣٦ : ، ويتّهم ذاته ، ويشعر أنّه لم
يصل إلى المستوى المطلوب من العطاء والتضحية ، وفي هذه الحالة فإنّ مسيرتنا
الصفحه ٧٢ : إلى صرف شيء من الوقت
والتفكّر في مواجهة الجهات الأخرى ، كما تبذل الكثير من الجهد لتحصين أفرادها
الصفحه ٨٢ :
الفكري في العديد من الفترات والعهود ، فالسلطات الحاكمة كانت تتدخّل بقوّتها لفرض
رأي أو لمحاربة آخر ، وبعض
الصفحه ٨٣ :
، يمشون فيه وراءهم ، وفق ما فهموه من النصوص الشرعية ، وبذلك تنقرض المذاهب ، ويرتفع
الخلاف ، ويلتقي الجميع
الصفحه ٨٦ :
رأيت أو سمعت شيئاً
من أنباء هذه الصّحوة الإسلامية التي تجتاح اليوم كثيراً من أنحاء أوروبا وأمريكا
الصفحه ١٠٨ :
فعندما قويت شوكة الرّسالة واشتدّ
ساعدها ، وتحطّمتْ أمامها كلّ قوّةٌ تنازعها ، لم يرَ من كانوا
الصفحه ١٣٧ : ) يقول
: من زعم أنّ القرآن محدثٌ فهو عندنا جهمي لا يشك فيه ولا يمترى (١).
وشاع التكفير حتّى عند النسا
الصفحه ١٤٥ : بمقتضاهما وأدّى الفرائض ، برأي أو معصية إلّا أن أقرّ
بكلمة الكفر أو أنكر معلوماً من الدين بالضرورة ، أو كذّب