الصفحه ٢٢٥ : (فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٣ : من الدين.
لذلك يروى عن الإمام جعفر بن محمّد
الصادق عليه السلام ، قوله مخاطباً تلامذته وأتباعه
الصفحه ٢١٩ :
وأصبحت لدينا مكتبة علمية ، تزخر
بالمؤلّفات والمصنّفات المخصّصة في نقل الآراء المتعدّدة والمختلفة
الصفحه ٢٩٥ :
في تشويه صورة
الشيعة لدى المسلمين وغير المسلمين. حتّى رأينا القائمين عليها يتسامحون مع
الاتّجاهات
الصفحه ٢٥٣ :
وعن مشروعه في الوحدة والتقريب فقد كان
من الفاعلين في دار التقريب بين المذاهب الإسلامية في القاهرة
الصفحه ٢٩٦ : الأوّل في أساليب العمل ضدّ قضية الوحدة. ولكنّهم يمارسون أساليب
المجاملة ، فيما تقتضيه اللياقات الاجتماعية
الصفحه ٣٠١ :
الرغبة في الخطأ من قاعدة الخطأ ، بل يتحرّك من موقع الإخلاص للحق. من قاعدة الحق.
حتّى لو أخطأ طريق الوصول
الصفحه ٩٤ : في ظاهرة تعدّد المذاهب والطّوائف فالديّانة
السيخية وهي واحدة من أحدث الدّيانات في العالم حيث ظهرت إلى
الصفحه ١٢٢ :
من الضروري أن نعرف أنّه هل الوفاقيات
هي العمدة في الأهمّيّة والقيمة أم الخلافات بعد تسليط الضو
الصفحه ١٩٥ :
أن يعتمد فيه على الظنّ ، ضمن قواعد تشرح عادة في علم أصول الفقه ، وليس على
المجتهد إثم إذا اعتمد ظنّه
الصفحه ٢٩٠ :
لهم ـ في كلّ مرحلة
من مراحل نموهم ـ عوامل التفتيت والضعف والتقسيم ، وتقودهم إلى حروب طائفية لا
الصفحه ٣٦ :
يشاء.
أمّا إذا سادت الحالة المعاكسة في نفس
الإنسان ، فإنّه سيستشعر التقصير دائماً في نفسه
الصفحه ١٣٣ : ، فأخذها أحدهم
فتركها في فيه ، فقال آخر : أخذتها بغير حلّها وبغير ثمن ، فألقاها. ثمّ مرّ بهم
خنزير لأهل
الصفحه ١٩٨ : هو الحكم الأقوى
، فإن صدر قانون ، كما هو الشأن في بعض البلاد العربية ، يجعل هذا الطلاق واحدة ، فلا
الصفحه ٢٣٩ :
الأعلى في لبنان ، حيث
أوضح معالم هذا التوجّه في محاضرة له ضمن مؤتمر تكريم المفكّر الإسلامي الكبير