الصفحه ١٠٩ : المسلمين هي من صنع وبثّ
كعب الأحبار هذا ، فالمطالِع في مروياته يقف على أنّه يركّز على القول بأمرين
الصفحه ١٣٠ : الباقر عليه السلام
في صحيح حمران بن أعين من جملة حديث : والإسلام ما ظهر من قول أو فعل ، وهو الذي
عليه
الصفحه ١٤٤ : بالإمامة
وأنّها فيه وفي ذريته فقط. ويقابل ذلك ما تواتر عند خصومهم بخلاف ما يزعمون .. ومع
أنّنا ننكر قول
الصفحه ٢٢٤ :
وعمّم بعضهم ذلك ، حتّى شمل به القضايا
العقلية العقيديّة ، حيث ذهب إلى أنّ الحق ، حتّى في العقائد
الصفحه ٢٥٢ : : لو أردنا
أن نطلق عنان البيان للقلم في تصوير ما كان عليه الجهاد بالأمس عند المسلمين ، وما
صار اليوم
الصفحه ٣١٤ : مستلزمات تلك الأقوال مما يرفضها أصحاب المذاهب ، وعلى
سبيل المثال : لو قال أحد المذاهب بأنّ الله يرى في
الصفحه ٩٠ :
طوائف
المسيحية
والدّيانة المسيحية هي الأخرى تعدّدت
فيها المذاهب والطوائف قديماً وحديثاً ، وكان
الصفحه ٢٢٣ : بين الوجوب أو الحرمة ، فهنا ، أين هو حكم الله
الواقعي في المسألة؟
لقد بحث العلماء إلى القول
الصفحه ٢٣١ :
(٢) ـ والذين يجاورون الإنسان ، ويعيشون
معه في منطقة واحدة ، لهم عليه حقّ الجوار ، وقد اهتم الإسلام
الصفحه ٣١٩ : ء المعتبرين في ذلك المذهب ، ولا يستند إلى الشائعات والأقوال
الشاذّة والنادرة ، وإلى قول ومعاملة العوام ، ونقل
الصفحه ٢٢ : بإمكاننا أن نفعل
شيئاً من هنا هو لابدّ من القول بأنّنا بحاجة إلى الوحدة التي تشبه إلى حدّ كبير
الصحّة
الصفحه ٨٣ :
ضانّين أنّهم قادرون
على أن يصبّوا الناس في قالب واحد يصنعونه هم لهم ، وأن يجتمع الناس على رأي واحد
الصفحه ١٢٧ :
السَّلاَمَ
لَسْتَ مُؤْمِنًا)
(١) ، وهذا من الله
إنكار على بعض المسلمين الذين قتلوا في الحرب رجلاً
الصفحه ١٥٢ :
وقال الزمخشري في كيفية الصلاة على
النبي محمّد صلى الله عليه وآله وسلم : وأمّا إذا أفرد غيره من أهل
الصفحه ٢٠٥ : ..
الباطل)
لأنّهم بدل أن يقودوا الناس إلى طريق الله ، يسيرون الناس في الاتّجاه المعاكس (وَيَصُدُّونَ
عَن