الصفحه ٣٠٢ : تكونوا سبّابين ، ولكن
لو وصفتم أفعالهم وذكرتم حالهم لكان أصوب في القول ، وابلغ في العذر ، وقلتم مكان
الصفحه ١٢٤ :
ومنها : قاعدة نفي العسر والحرج (١).
المتخذة من قوله تعالى (وَمَا
جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ١٥١ : في إسدالها على منكبه حين عمّمه رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم ثمّ ذكر قول الحافظ العراقي أنّ ذلك
الصفحه ١٨٠ :
عليه السلام قال فيه
: أمّا الجدال بغير التي هي أحسن ، أن تجادل مبطلاً ، فيورد عليك باطلاً ، فلا
الصفحه ١٨١ : عن الصلاة على غير الأنبياء والملائكة عليه
السلام ، فيقول : اضطربت فيها أقوال العلماء ، فقيل تجوز
الصفحه ٢١٧ : قول ضعيف في عصر ، جاء من قواه ونصره ، وكم من قول شاذ في وقت
هيأ الله له من عرف به وصححه وأقام عليه
الصفحه ٢٣ : الشَّيْطَانَ يَنزَغُ
بَيْنَهُمْ ).
والوحدة تعني بالإضافة إلى ذلك التعاون
، كما يؤكّد على ذلك سبحانه في قوله
الصفحه ١٣٤ :
قوله : لو كان لي
أمر لأخذت من الشافعية الجزية (١).
كما ينقل عن أبي حامد الطوسي المتوفي سنة
٥٦٧
الصفحه ٩٧ : المبالغة في الكثرة كما في قوله سبحانه : (إِن
تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ
الصفحه ١٢٣ :
في أبطال القياس
والرأي والاستحسان.
يرى فقهاء الإمامية اشتراط الاجتهاد في
القاضي وقد وافق عليه
الصفحه ١٩٢ :
ثمّ ما هي حدود الإجماع الذي يحتجّ به؟
هل هو إجماع مطلق الأُمّة؟ أو خصوص المجتهدين منهم في عصر؟ أو
الصفحه ١٣٢ : بالخوارج متمركزين في أحد منعطفات الطريق ، فأصاب الهلع رفاقه من بطش
الخوارج لكنّه طمئنهم بأنّه سيؤمّن لهم
الصفحه ٣٠٩ : ، مستجيبين في ذلك لنداء الله تعالى في كتابه المجيد في قوله وعجل
الله تعالى فرجه في سورة النور : (إِنَّمَا
الصفحه ١٥٠ :
لحاجة فيها مصلحتهم
، وكان من طعن بعضهم في بعض ما هو معروف في كتب التاريخ وغيرها كالإحياء للغزالي
الصفحه ٢٣٢ :
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم : ما آمن
بي من بات شبعان وجاره طاوياً ، ما آمن بي من بات كاسياً