الصفحه ١٣٧ : ) يقول
: من زعم أنّ القرآن محدثٌ فهو عندنا جهمي لا يشك فيه ولا يمترى (١).
وشاع التكفير حتّى عند النسا
الصفحه ١٣٦ :
القرآن؟ فقال : كلام الله لا تتجاوزوه ، ولا تطلبوا الهدى في غيره فتضلوا (١).
فالمهمّ هو الالتزام
الصفحه ٣٤ : القرآن الكريم ، فلنعرض أنفسنا
عليه ، ولنسأل أنفسنا : هل نحن في مستوى ما يدعونا إليه القرآن أم لا؟
إنّ
الصفحه ٧٥ : عقولهم في
تفهّم القرآن وتدبّر آياته : يقول تعالى :
(أَفَلَا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى
الصفحه ٤٢ : وآله وسلم ، وبناءً على ذلك فلا علاقة لنا بالقرآن!
في حين أنّ الآيات القرآنية حتّى ولو
تحدّثت عن
الصفحه ٣٢ : استمرّت في نفس
الإنسان حتّى الممات ، فالقرآن الكريم يقول : ( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ
الصفحه ٤١ : الحزب أو
التنظيم الفلاني ، بل إنّ بالسعي ، والفرق بين من يسعى وبين من يتمنّى يكمن في
الإعداد لساعة
الصفحه ٣١٧ : .
٤ ـ عدم فرض رأي مذهب معين على القرآن
الكريم استناداً إلى تأويل فهم ذلك المذهب للقرآن.
٥ ـ التفريق بين
الصفحه ١١٨ : وعليه ما علينا ...
وكفى بالقرآن جامعاً لهم مهما بلغ
الخلاف بينهم في غيره ، فإنّ رابطة القرآن تجمعهم
الصفحه ٧٦ : غضّ
إلى يوم القيامة (١).
أمّا إذا أشكل على الإنسان شيء في فهمه
لآية من القرآن الحكيم أو تشابهت عليه
الصفحه ٢٥٤ : ، وهذه الصفة خفيفة في اللسان ، ثقيلة في الميزان (٣).
٤ ـ كفى بالقرآن جامعاً مهما بلغ الخلاف
بين
الصفحه ١٧٧ :
ولعلّ القرآن الكريم ، من خلال إثارته
وطرحه المكرّر ، للدور السلبي الذي لعبه علماء الدين في الأُمم
الصفحه ١٧٤ : سلكها القرآن الحكيم
، في تناول موضوع الوحدة ، التوجيه إلى قراءة أحوال الأُمم السابقة ، في هذا
المجال
الصفحه ٤٩ : الآيات الكريمة في القرآن الحكيم حتميّة وجود الاختلاف والتفاوت بين أبناء
البشر حسبما شاءت إرادة الله تعالى
الصفحه ٢٠٤ :
يَتَفَكَّرُونَ)
(١).
وحديث القرآن عن انحرافات علماء اليهود
والنصارى ، ليس في سياق التشهير بهم فقط ، وإنما