الصفحه ١٨٨ :
قُرُوَءٍ) (١)
، ولفظ القرء في اللغة مشترك ، بين الطهر والحيض ، لذا اختلف الفقهاء في عدة المطلقة
الصفحه ١٤٥ : ... ، وهو
قول كلّ من عرفنا له قولاً في هذه المسألة من الصحابة ... لا نعلم منهم خلافاً في
ذلك أصلاً
الصفحه ٣٩ : تدارك ذلك بالنصيحة والتوجيه والعمل والتحريض ، وقد أشار القرآن
الكريم إلى هذا التجمّع في قوله
الصفحه ١٧٥ :
وقد استوقفت هذه الملاحظة العديد من
العلماء المفسرين للقرآن ، عند تناولهم لبعض هذه الآيات الكريمة
الصفحه ٢٦ : تعالى فرجه في قوله : (فَلَن
تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ
الصفحه ٢٧٧ : لما ليس فيه اعتماداً على قول مؤلّف مغرض مات قبل قرون!
إنّ هناك قصة تروى لست أدري إن كانت
واقعية أم
الصفحه ١٦٠ :
بعلم ، وهو لا يعرف
عنه إلّا قول عالم يخالفه فيه كثير من العلماء؟ واستطيع التوكيد أنّ من الأجانب من
الصفحه ١٩٣ : الألْبَابِ) (١)
، لعلّ في ذلك إشارة إلى هذا المعنى.
كما أنّ طبيعة اللغة تنتج شيئاً من
الاختلاف ، فالقرآن
الصفحه ١٨٧ : ، فهنا يحصل
الاختلاف في حملها على أيّ معانيها.
ومن شواهد هذه الحالة قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقَاتُ
الصفحه ٣٣ :
المصلح ، وليحاول أن
يقوم بدوره الّذي كلّفه الله سبحانه به ، كما يؤكّد على ذلك في قوله الكريم
الصفحه ٨٠ : ينصحك أن تتوخّى في آرائك الصّواب وتبحث عن الحقّ ، وأن لا تصمّ أُذنك
وتحجب عقلك على الآراء الأخرى
الصفحه ٢٠٢ : ، وتعتمل في
نفوسهم ، كسائر البشر ، مختلف النوازع الشهوانية ، وقد يضعف بعضهم أمامها ، وتخونه
إرادته ، فينحرف
الصفحه ٢٦٥ :
الوصول إلى الحقيقة
ولو كانت متمثّلة في حجّة صاحبه (١).
وقد استغرق هذا الحوار بين السيّد شرف
الصفحه ٢٧ : الحمد التي هي أعظم
سورة في القرآن نجد أنّ آياتها السبع تتمحور حول أعظم وأهم آية وهي قوله سبحانه
وتعالى
الصفحه ٣٠٤ : يخالف تكليفاً شرعياً أمر
الله تعالى به ، ونهى عن معصيته في القرآن الكريم في آيات محكمات بيّنات ، منها