الصفحه ٢٨٦ :
ولم تكن سنّة التدرج تفارق الفكرة ، إلى
أن جاء دور جعل الجامعات الدينية إسلامية عامة ، وهو نصّ في
الصفحه ١٤١ : :
إنّ عليّاً عليه السلام لم يكن ينسب أحداً من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق
ولكنّه كان يقول : هم
الصفحه ٢٠٩ : ، ويتصيّد أخطاءه ويتابع عثراته ليشيعها في الجمهور ، وقد
يسعى بكلّ جهده لعرقلة طريق الآخرين من رجال الدين إلى
الصفحه ٢٥٣ :
وعن مشروعه في الوحدة والتقريب فقد كان
من الفاعلين في دار التقريب بين المذاهب الإسلامية في القاهرة
الصفحه ٨٧ :
بحذائه فصاح فيه أن
يخرج أو يخلع حذاءه ، ولكن الشرطي صفعه قائلاً : وهل ألجأنا إلى اقتحام المسجد على
الصفحه ٣٢٧ : وغربه ، وكذلك إحياء ما اندثر من
الآثار المهمّة من المساجد والمدارس ودور تحفيظ القرآن والتكايا ، وما إلى
الصفحه ١٨٤ :
المصلحية ، ونزوعهم إلى المواقع والمناصب.
عمق
الخلاف وانتشاره :
نظراً لموقعية العلماء المميّزة في
الصفحه ٢٥١ : لممارسة
دوره في حركة الأحداث. سافر إلى الخارج وهناك اطّلع على أوضاع العالم العربي
والإسلامي وما يتعرّض له
الصفحه ٥٨ :
الإسلام في المسألة
، بل يحكّم مزاجه وأهواءه والتي غالباً ما تقوده إلى سوء الظنّ واتهّام المؤمنين
الصفحه ٩٣ : عليه ، وتناسخ
الحيوان مقصوراً عليه ، فلا تنتقل روح من إنسان إلى حيوان ولا العكس ، وتزيد فرقة
أخرى أنّ
الصفحه ١١٤ : ، ووصل إلى حدّ التنازع والتقاتل ، إلّا أنّ من نعم الله تعالى على هذه
الأُمّة اتفاقها على أُسس الدين
الصفحه ١٢٥ : أهل البيت
وأصحابهم ، وفقهاء الشيعة يستندون في الأحكام الشرعية إلى الأحاديث المروية ممن
خالفهم في
الصفحه ٢٢٦ : ، أو الحرمة أو الإباحة
، بتقسيماتها المعروفة.
من هنا كانت أرجاء الفكر الإسلامي ، والتشريع
الإسلامي
الصفحه ٤١ : .
إنّ الإنانيّات والذاتيّات والعصبيّات
ليست من الإسلام ، فلا يمكن أن يغنينا عن الله شيئاً أن ننتمي إلى
الصفحه ١١٨ : أخو المسلم ، وأنّ من صلّى إلى قبلتنا ، وأكل من ذبيحتنا ، ولم
يتديّن بغير ديننا فهو منّا ، له مالنا