الصفحه ١٥٤ : المعادية.
نحو
انفتاح فكري :
ما الذي يشدّ الإنسان المسلم إلى مذهب
من المذاهب ، أو إمام من الأئمّة
الصفحه ١٥٨ : ، وتعصّب للشيخ عليش في ذلك طلّاب من الأزهر وعلماء حتّى كان الشيخ عبده
يضطرّ إلى اصطحاب عصا معه وهو يقرأ
الصفحه ٢٢٠ :
عدّة مطلقة إلى أن
يقول : وذهب الظاهرية والإمامية إلى أنّه يجوز للرجل أن يتزوّج تسعاً ، أخذاً
بظاهر
الصفحه ٢٧٣ :
معالم من
منهجه
في الوحدة
الإسلامية
من
معالم هذه المنهجية :
(١) ـ إنّ الحوار هو المنهج
الصفحه ١٣ : : (لِلْفُقَرَاء
الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ
فَضْلًا مِّنَ
الصفحه ٣٤ :
نسعى سعياً حثيثاً
وجذرياً ودؤباً لعلّنا نصل إلى ما يدعونا إليه القرآن.
ترى أين نحن ، وأين ذلك
الصفحه ١٣٨ :
معي فإنّي احتسب
خطاي إلى هذا الكافر الذي يعبد ربّاً لا نعرفه ، ثمّ أمر بالنطع فأجلس عليه وهو
مقيّد
الصفحه ٢٤٠ : ولا تؤاخي أو تضمد الجراح.
إنّني أشكّ في أمانة العالم أو المؤرّخ
، الذي يكثر من الحديث أو التحقيق أو
الصفحه ٣١٧ : لجمع هذه الروايات.
٢ ـ الاستناد إلى الأحاديث النبوية
المروية من طرق الفريقين.
٣ ـ نقد الأحاديث
الصفحه ١٢ : بالمال مضافاً إلى الإعلام ، ولا على أساس القوّة مضافة إلى الإعلام ، بل
تقوم على أساس العقل مضافاً إلى
الصفحه ٥٥ : فَأَغْرَيْنَا
بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ
يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا
الصفحه ١٩٩ :
الزمنية ومقتضيات
المصلحة في كلّ عصر ، وهذا رأي سديد (١).
وهذا الاتجاه في الاستفادة من تعدد آرا
الصفحه ٢٢٣ : بقناعة وإخلاص لتقبل دين
الله وأمره.
يقول تعالى : (ادْعُ
إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ٣٢٦ : إلى الدور المهم الذي قامت
به الحكومات في تغيير المذاهب في المناطق التي كانت تحت سيطرتها وهذا التغيير
الصفحه ١٨٩ : سبق ؛ أمّا السنّة ، فإنّ كلّ حديث من
أحاديثها يحتاج إلى بحث ، للتأكّد من صحّة سنده أولاً ، ومن ثمّ