الصفحه ٢٩٧ : حركة الإسلام العامة كهدف كبير لابدّ للمسلمين أن يجتمعوا حوله
من أجل تحويله إلى حركة واقعية حية
الصفحه ١٠٠ : ء المسلمين
أواخر القرن الأوّل الهجري إلى أهل الحديث وأهل الرأي فقد كان الفقهاء في الحجاز
يعتمدون النصوص
الصفحه ١٨٧ : تستعمل في الباصرة ، والجارية ، والذهب
الخالص ، والرقيب ، ولم تكن إلى جانبها قرينة تدلّ على المراد منها
الصفحه ٢٣٠ : الحديث : إن أسماء بنت
أبي بكر قالت لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن أمّي جاءت راغبة فأصلها؟
فقال
الصفحه ٨٠ : ، فلعلّها أصوب من رأيك وأقرب إلى الحقّ ، وإذا ما
تبيّن لك الخطأ فلا يصحّ لك الإصرار على الرأي الخاطئ يقول
الصفحه ٣٢١ : ء أصوب وأقرب إلى المصلحة
الإسلامية العليا ، وأنّ أتباع أهل البيت والسائرين على نهجهم أولى من غيرهم في
الصفحه ٢٢٥ :
هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ) (١).
جاء في الحديث عن الإمام جعفر الصادق
عليه
الصفحه ١٥٥ :
من رأي حول قضية
واحدة فلابدّ أنّ بعضها مصيب والآخر مخطئ ، كما أنّ نسبة الصواب والخطأ قد تكون
نسبية
الصفحه ٢٥٤ :
وما زال أهل العلم والنظر والدراسات
الصحيحة يعنون أكبر العناية بالمصادر التي يعتمدون عليها في
الصفحه ١٨٠ : مما جاء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الجدال ... ).
٢ ـ إحياء علوم
الدين ١ : ٦٨.
٣ ـ لاحظ
الصفحه ١٨٣ : من الدين.
لذلك يروى عن الإمام جعفر بن محمّد
الصادق عليه السلام ، قوله مخاطباً تلامذته وأتباعه
الصفحه ٨١ : الحقّ واستماع القول لاتباع أحسنه ، ويحذّرهم من
التعصّب المقيت وادعاء الحقّ المطلق.
سئل الإمام جعفر
الصفحه ٣٣٢ : والتبصرة من الحيرة ، الفقيه
المحدث أبو الحسن علي بن الحسين ابن بابويه القمي والد الشيخ الصدوق ( ت ٣٢٩ هـ
الصفحه ٢١٦ :
الاجتهاد ، وليس معه
بالمنع نصّ من كتاب ، ولا سنّة ، ولا إجماع ، ولا ما هو في معنى ذلك (١).
وحق
الصفحه ٢١٩ : مصادره الصحيحة والأساسية ، لا أن يؤخذ من الإشاعات والنقولات غير
الموثقّة ، أو من الجهات المضادّة