الصفحه ٢٨٧ : إلى تعضيد فكري كبير لنقدّم للإسلام كلّ ما أخذناه على عاتقنا في القانون
الأساسي.
أكتب هذا ولا تزال
الصفحه ١٣٩ :
تكون فيه إلى الوحدة
والتماسك لتدافع عن مقدّساتها المغتصبة وثرواتها المنهوبة ، وعاد سلاح التكفير من
الصفحه ١٥٤ : المعادية.
نحو
انفتاح فكري :
ما الذي يشدّ الإنسان المسلم إلى مذهب
من المذاهب ، أو إمام من الأئمّة
الصفحه ٨٣ :
، يمشون فيه وراءهم ، وفق ما فهموه من النصوص الشرعية ، وبذلك تنقرض المذاهب ، ويرتفع
الخلاف ، ويلتقي الجميع
الصفحه ٣٠٧ :
والقلّة في تفرّقهم
وتناحرهم في بعض حقب التاريخ ، ومنها عصر الرسول محمّد صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٨٨ : وَأَرْجُلَكُمْ
إِلَى الْكَعْبَينِ)
(٢).
فالآية تنصّ على مسح الرأس في الوضوء ، لكن
حرف الباء الوارد في برؤوسكم
الصفحه ٢٠٥ : الإلهية ، بعلمهم وموقعهم القيادي ، إذا ما تخلّوا عن القيام بواجبات تلك
المسؤولية الخطيرة فإنّهم مصداق لهذا
الصفحه ٢٣٤ : السلام قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم : للمسلم على أخيه ثلاثون حقّاً لا براءة له منها إلّا
الصفحه ٢٦١ :
أخرى ، وبين هذا
وذاك ما يوجب الإرتباك فما العمل؟ وكيف الحيلة (١)؟
إنّ هذا الشعور المنبعث من
الصفحه ٢٠٦ : عليه وآله
وسلم أنّه قال : يطلع قوم من أهل الجنّة على قوم من أهل النار فيقولون : ما أدخلكم
النار ، إنّما
الصفحه ١٨١ : عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ
) (٢) ، وبما صحّ من قوله صلى الله عليه وآله
وسلم : اللهّم صل على آل أبي أوفى
الصفحه ١٥٠ :
لحاجة فيها مصلحتهم
، وكان من طعن بعضهم في بعض ما هو معروف في كتب التاريخ وغيرها كالإحياء للغزالي
الصفحه ١٤٣ : عنقه؟ قال صلى الله عليه وآله وسلم لا ، لعلّه أن يكون يصلي (١)!
ومثله ما نقله العسقلاني في الإصابة في
الصفحه ١٣٧ : آثار الكفر على من لم يقل بخلق القرآن (٤).
ولما قدم أحمد بن نصر إليه قال له
الواثق : ما تقول في
الصفحه ١٤١ : :
إنّ عليّاً عليه السلام لم يكن ينسب أحداً من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق
ولكنّه كان يقول : هم