الصفحه ٢٩٤ : بقرآن آخر غير هذا القرآن. وما إلى ذلك من مفاهيم لا
تلتقي مع الأسس العقيدية التي ركّز الإسلام عليها فكره
الصفحه ٦٢ :
ونادى يا ويله ما
لقي من الثبور (١).
وعنه صلى الله عليه وآله وسلم : هجر
المسلم أخاه كسفك دمه
الصفحه ٢٢٩ : عليها مشاعر المودّة والحبّ ، ويزداد التماسك
والتآلف ، وينال بها كلّ فرد ما يستحقه من الاحترام والتقدير
الصفحه ٢١٠ : إلى
حدّ التنازع والصراع.
ورجل الدين ، بما يمثّل من موقع ودور
مبدئي ، يجب أن يتسامى على تأثيرات تلك
الصفحه ٢٦٥ : الدين :
وردت عليّ مسائل موسى جار الله كما رفعت إلى غيري من علماء الإمامية بواسطة جمعية
الرابطة العلمية
الصفحه ٢٨٩ : للإسلام طعم الحلم الكبير وذلك بالنظر إلى المشاكل الكثيرة التي يعاني
منها المسلمون ، من خلال حالة التمزّق
الصفحه ١٠٢ :
ثانياً
: العامل السياسي والمصلحي : فالفراغ
القيادي الذي يتركه المؤسّس يخلق حالة من التنافس على
الصفحه ٢٦٤ : والعادة والتقليد بل نتعرّى من كلّ ما يحوطنا من
العواطف والعصبيّات ، ونقصد الحقيقة من طريقها المجمع على
الصفحه ٢٩ : التعامل مع هذا الاختلاف تتباين من أسرة إلى أخرى
فمنهم من يفضّه بالطلاق ، ومنهم من يفضّه بالمشاجرات ، ومنهم
الصفحه ٧٦ :
ويشير الإمام علي بن موسى الرضا عليه
السلام إلى أنّ كلّ جيل ومجتمع يمكنه أن يستفيد فهماً جديداً من
الصفحه ٢٦٠ : ، ويدعو إلى التفكير ، وذلك ما يبعث الهمّ والغمّ والأسف. فما
الحيلة؟ وكيف العمل؟ هذه ظروف ملمّة في مئين من
الصفحه ٢٠٧ :
(٢) ـ وعلى الجمهور أن يحذر من العلماء
غير الملتزمين ، فلا يمنحهم الثقة ، ولا يجعلهم في موقع
الصفحه ١٦٣ : أئمة السنّة ونسبة الأشاعرة إلى ما هم بريئون منه
ما يكثر تعداده ، ثمّ ابن حزم نفسه لا يدري علم الكلام حق
الصفحه ١٢٦ :
المصلحية فقد حارب
الإسلام ورفض أيّ دور بوليسي على بوّابة الإسلام ، بأن ينصب أحد من نفسه شرطياً
الصفحه ١٤٥ :
الكفر (٢).
أمّا الشيخ رشيد رضا فيقول : إنّ من
أعظم ما بليت به الفرق الإسلامية رمي بعضهم بعضاً بالفسق