الصفحه ١٣٣ : خبّاب قال : لئن كنتم صادقين فيما أرى
فما عليّ منكم من بأس ، إنّي مسلم ما أحدثتُ في الإسلام حدثاً ، ولقد
الصفحه ٣٧ :
النبي صلى الله عليه وآله وسلم في اللحظات الأخيرة من حياته قائلاً : إنّي تارك
فيكم الثقلين ما إنْ تمسّكتم
الصفحه ١٥١ : فقد ذكر في معجمه
أنّه في سنة ٦١٧ هـ مر على مدينة ري فوجد أكثرها خراباً ، ولما سأل بعض عقلائها عن
السبب
الصفحه ٥٢ : والوجدان يهتدي
الإنسان إلى الخير ويكتشف موارد الشرّ ، وبها يتفق أبناء البشر على المبادئ
الخيّرة والبديهيات
الصفحه ٨٧ :
بحذائه فصاح فيه أن
يخرج أو يخلع حذاءه ، ولكن الشرطي صفعه قائلاً : وهل ألجأنا إلى اقتحام المسجد على
الصفحه ٢٨٨ :
وهكذا قدّر الله لهم أن يكونوا من صانعي
التاريخ ، وقدّر للمسلمين مرّة أخرى أن يعيشوا في نشوة الندا
الصفحه ٣٣٣ : .
٣٤ ـ تاريخ اليعقوبي ، أحمد بن إسحاق بن
جعفر بن وهب ابن واضح اليعقوبي البغدادي ( ت ٢٩٢ هـ ) ، علق عليه
الصفحه ١٢٨ : (١).
وفي صحيح البخاري بسنده قال رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم :
مَنْ شهد أن لا إله إلّا الله
الصفحه ١٦٠ : بالشيعة وتفكيرهم ،
وكذا الشأن بالقياس إلى كتب السنة وعلماء الشيعة ، إنّ اطلاع كلّ فريق على ما عند
الآخر من
الصفحه ١٥٧ :
الخلاف الطائفي بين
السنّة والشيعة ما يلي : وظنّي أنّ الكثير من المسلمين لو اطّلعوا على ما عليه
الصفحه ٣٥ : الهدف العظيم.
فعندما تدعوك نفسك إلى مخالفة صاحبك
تساءل في نفسك : هل من الصحيح أن أضحّي بهدفي العظيم
الصفحه ١٠٨ : ، وذلك بأن يدسّوا إلى أصوله التي قام عليها ما يريدون من
أساطير وخلافات وأوهام وترهات (٢).
وكعب الأحبار
الصفحه ١٢٤ : مِنْ حَرَجٍ) (٢).
ومنها : قاعدة اليد المأخوذة من قوله
صلى الله عليه وآله وسلم : على اليد ما أخذت
الصفحه ٢٩٦ :
من أهل السنّة ، فتسيء
إلى الأفكار السليمة الصحيحة الصافية ، كما أنّ طبيعة الأوضاع الشيعية ، فيما
الصفحه ٣٢ : وصحيحة وإلّا فإنّنا سنتورّط في الجهالة فنصبح على ما
فعلنا نادمين.
فهناك العشرات من الكتب تسود بين