الصفحه ٧٥ :
الضّغوط والشّهوات ،
وقد كان بعض المعاصرين لنزول القرآن الحكيم يتوقّعون منه الإجابة على تساؤلاتهم
الصفحه ٢٧٤ :
تحرير الحقّ من رقّ
الباطل ، وغايته القصوى ، وهدفه الأسمى في كلّ ما خبر وحرّر في حياته ، وما أخرج
الصفحه ٢٩٣ : ، ويحلق بهم في آفاقها ، ويوحي لهم بمسؤولياتها ؛ لتكون هذه الروحية سبيلاً
من سبل اللقاء الذي يساعد على
الصفحه ٢٩٧ :
أيّة مشكلة لأيّ فريق فيما يخسره من أفكار قد يثبت له أنّها خاطئة من خلال الحوار
، ما دامت الروحية
الصفحه ١٧ :
فعلينا أن نذوب في
الجماهير بقدر ما تقتضيه أوامر الخالق.
وعلى كلّ مجموعة قيادية أن تكون عارفة
الصفحه ٢٤٧ : نحن المسلمين الشيعة بأقل
استنكاراً لهذا القرار الذي يسيء إلى حرمة الأديان السماوية كافة لأنّنا من أشدّ
الصفحه ٥٥ : ء وَلَيَزِيدَنَّ
كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا
وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ
الصفحه ١٧٨ : وتحريفها :
لعلّ من أسوأ وأخطر آثار الصراع والخلاف
بين علماء الدين ، انعكاسه على طرح وتبيين الحقائق
الصفحه ٢٣٩ : من
جديد على إعادة وحدة الأُمّة في السياسة والاقتصاد ، والاجتماع والاعتقاد ، والاجتهاد
والاستنباط
الصفحه ٢٧١ :
الشيخ علي أبو
الحسن الخنيزي
١٢٩١ ـ ١٣٦٣ هـ / ١٨٧٤ ـ ١٩٤٤
م
من كبار أعلام الجزيرة العربية
الصفحه ١٦٩ : أمر مفروغ منه
، واضح لدى كلّ مسلم واعٍ.
لكن ، وبالنظر إلى الواقع التجزيئي الذي
تعيشه الأُمّة ، فإنّ
الصفحه ١٦١ : معاوية ، ويوم
القطائف؟ فقال له جعفر بن سليمان قاتلك الله ما أدري على أي شيء أحسدك؟ أعلى علمك
بالأنساب؟ أم
الصفحه ٢٥٢ : : لو أردنا
أن نطلق عنان البيان للقلم في تصوير ما كان عليه الجهاد بالأمس عند المسلمين ، وما
صار اليوم
الصفحه ٢٦٣ :
الوطن وفي المصير ، فأحبّوا لهم ما تحبّونه لأنفسكم ، وحافظوا على أرواحهم
وأموالهم كما تحافظون على أرواحكم
الصفحه ٣١٥ : إلى تلك المسائل الخلافية من منظار التقريب
والتحبيب سعياً إلى الوفاق مهما أمكن ، لا من منظار الخلاف