الصفحه ١٥ : الوحدة على مختلف الصعد.
وهنا من حقّنا أن نتساءل : ما هي شروط
الوحدة؟ وكيف نحقّقها في أنفسنا
الصفحه ١٥٥ : ثقافية ، يتمكّن
الإنسان عبرها من التعرّف عل جميع الأطروحات والآراء ، وهذا ما كان متداولاً
ومعروفاً في
الصفحه ١٧٧ : يحدث الاختلاف والنزاع داخل أيّ
شريحة من شرائح المجتمع ، وعلى أيّ مستوى من مستوياته ، وهو أمر سيء ضارّ
الصفحه ٣٠٩ :
شعوبها في أمسِّ الحاجة بل أشدّ الضرورة إلى إعادة ترميم ما تصدّع من وحدتها بما
هي أُمّة ، وإلى ترميم وحدة
الصفحه ٢٣٥ :
ثمّ أين نحن عن الأحاديث والنصوص التي
تحذر من إيذاء المسلم ، أو الاعتداء على كرامته ، أو شيء من
الصفحه ١٤٨ : ينقل ذلك باكبار
الإمام أبو حنيفة يقول : ما رأيت أفقه من جعفر بن محمّد لمّا أقدمه المنصور بعث
إليّ فقال
الصفحه ٢٠٤ : ، فلمعرفته
بالمواعظ والتوجيهات ، يصبح لديه ما يشبه المناعة من تأثيرها ، كما يحدث لبعض
الميكروبات في الجسم
الصفحه ٣١٣ : الإسلامية ويُعدّوا مسلمين ، والذين ينكرون أصلاً من تلك الأصول فنحن
لا ندعوهم إلّا إلى الأخذ بما أخذ به
الصفحه ١٣١ :
وهكذا أراد الإسلام لأبنائه أن يتربّوا
على سعة الأفق ورحابه الصدر وروح التسامح ليستوعبوا ما قد يحدث
الصفحه ١٥٩ :
نحو لو أطلع معه
أجنبي على حكمنا لاقتنع بأنّه نتيجة حتمية للأصل المقرر ، وبهذا نكون من الذين
الصفحه ٢٣ : الله على
الجماعة ، وإياكم والفرقة! فإنّ الشاذّ من الناس للشيطان ، كما أنّ الشاذّ من
الغنم للذئب
الصفحه ٢٦٢ :
رئيس المجلس الإسلامي عن الراحل الكبير : إنّه أوّل من دعا إلى نبذ الخلافات
الوهمية القائمة بين الشيعة
الصفحه ٢٨٦ : أن ينفذ ما عاهد
الله عليه لخير الإسلام وصالح المسلمين.
ولقد زلزل هذا القرار كثيراً من
الانتهازيين
الصفحه ٢٨٥ : لا يرى بعضهم من بعض إلّا أشباحاً مخيفة ، وكأنّ الجماعة أضاءت لهم ، لترى
كلّ طائفة أختها على حقيقتها
الصفحه ٢٥٥ : السماء بألفاظ الاتحاد والوحدة
، وكلّ ما يشتق منها ويراد منها.
كلّ ذلك لا يجدي إذا لم يندفعوا إلى