الصفحه ٢٤٦ :
محسن الأمين في معاملاته
لغير أبناء الطائفة الشيعية أقلّ من معاملته الحسنة لأبناء طائفته ، ولم أجد
الصفحه ٢٧٩ : طويلة ، كانت ترى في آل علي المعارض الوحيد الخطير عليها ، فكانت
تسيء إلى شيعة آل علي وتستخدم الأقلام
الصفحه ٣٠٠ : الأمور التي يراد إثارتها من أجل إبقاء الهوّة عميقة بين الجماهير الإسلامية ، من
السنّة والشيعة.
٥ ـ أن
الصفحه ٣٠١ : .
٧ ـ أن يعيش الشيعة في تحرّكهم السياسي
من مواقع السياسة الإسلامية العامة لأنّهم لا يستطيعون الوصول إلى
الصفحه ١٠٥ :
فالشيعة الإمامية يعتقدون باثني عشر
إماماً ، والإمام موسى الكاظم هو السابع منهم وحيث إنّه قضى فترة
الصفحه ١٢١ : أو بين تصحيح حديث وتضعيفه نجد أنّ
المدى بين الشيعة والسنّة كالمدى بين المذهب الفقهي لأبي حنيفة
الصفحه ١٣٨ : نال مذهب الشيعة الإمامية حصّة
الأسد في فتاوى التكفير التي يصدرها المتعصّبون البعيدون عن روح الإسلام
الصفحه ١٦٤ : خلدون في مقدمته الشهيرة يعلن إعراضه وعدم
قراءته لكتب بعض المذاهب كالشيعة والخوارج ، ولكنه مع ذلك يكيل
الصفحه ٢٥٠ : والعراقيل. طوال مسيرته وحياته المباركة.
ثالثاً : لقد كان إماماً للوحدة والتآلف
ليس للشيعة فحسب بل إماماً
الصفحه ٢٥٩ : أهل السنّة
والشيعة وما اختلفوا فيه. ثمّ إنكم باجتهاداتكم تقربون بين الفريقين وتضيقون فرجة
الخلف ما
الصفحه ٢٦٧ :
وأنّهم كالشيعة في
كلّ أثر يترتّب على مطلق المسلمين.
وهذا في غاية الوضوح من مذهبنا لا يرتاب
فيه
الصفحه ٢٧٠ : ، ولا يظلمه ولا يسلمه ، وبذلك يكون
المسلمون أُمّة واحدة (٢).
٧ ـ لا تقولوا بعد اليوم هذا شيعي ، وهذا
الصفحه ٢٨٣ : ، ويمكث في الأرض.
أذكر أنّ أحد هؤلاء المتعصّبين ملأ
كتاباً بالطعن على الشيعة والهجوم على جماعة التقريب
الصفحه ٢٩٦ :
من أهل السنّة ، فتسيء
إلى الأفكار السليمة الصحيحة الصافية ، كما أنّ طبيعة الأوضاع الشيعية ، فيما
الصفحه ٢٩٧ : خلال
اللقاء بالاتّجاه الثاني الموجود في مجتمع المسلمين الشيعة ، الذي يرى في الوحدة
عنصراً إيجابياً في