الصفحه ٣٤٧ :
وأحاديته : عبد الله محمود محمّد عمر ، دار الكتب العلمية ، بيروت ـ لبنان ، الطبعة
الأولى ١٤٢٠ هـ ـ ١٩٩٩
الصفحه ٢٦١ : القرن العشرين بعد عودته من النجف الأشرف إلى جبل عامل ـ جنوب
لبنان ـ فقد كان من أبرز قيادات تيار الممانعة
الصفحه ٣٣٨ : الرسالة ، بيروت ـ لبنان ، الطبعة التاسعة
١٤١٣ ـ ١٩٩٣ م.
٧٣ ـ شذرات الذهب في أخبار من ذهب ، شهاب
الدين
الصفحه ١٥٧ :
الخلاف الطائفي بين
السنّة والشيعة ما يلي : وظنّي أنّ الكثير من المسلمين لو اطّلعوا على ما عليه
الصفحه ٢٩٢ :
والآن. ماذا عن الشيعة والوحدة.
إنّنا نريد أن نناقش الموضوع من ناحيتين
:
الناحية الأولى
الصفحه ٢٩٥ :
في تشويه صورة
الشيعة لدى المسلمين وغير المسلمين. حتّى رأينا القائمين عليها يتسامحون مع
الاتّجاهات
الصفحه ٢٨٥ : مذهبية خاصّة كالولاية عند
الشيعة الذين يرون أنّ علياً وأولاده أحقّ بها من غيرهم.
لقد قرأ السنّي عن
الصفحه ١٢٢ : ء على المسائل الفقهية
نرى وفاق جميع فقهاء السنّة والشيعة في الصلوات الواجبة وعددها ، وأصول أوقاتها
الصفحه ١٢٥ : المؤمن متى وأنى وجدها.
وهذا هو نفس المقياس الذي يعتمد عليه
عند الشيعة الإمامية. وكان محدّثوا الشيعة
الصفحه ١٦٠ : .
إنّ في كتب الشيعة الإمامية اجتهادات لا
يعرفها الخواص من علماء السنّة ، ولو اطلعوا عليها لقويت ثقتهم
الصفحه ١٦٢ :
، والنهاية ... (١).
وقال عند تفسير الشيخ الطوسي ، فقيه
الشيعة : هو أبو جعفر محمّد بن الحسن الطوسي فقيه
الصفحه ٢٢١ : ، فالعدول عنه إلى مثنى وثلاث ورباع نوع من العي ، جلّ
كلامه عن ذلك وتقدّس (١).
وإلى أواخر التفاسير الشيعية
الصفحه ٢٨٢ : الأخطار ، وأن تكون الدعوة
إلى التقريب بين أرباب المذاهب لا إلى جمع المسلمين على مذهب واحد ، فيبقى الشيعي
الصفحه ٢٩٣ :
الاتّجاه الثاني : الذي يرى أنّ مسألة
الوحدة ليست مسألة إدخال الشيعة في محيط السنّة ، أو بالعكس في
الصفحه ٢٩٤ :
المسلمين غير الشيعة إلى الوحدة مع الشيعة فهناك ثلاثة اتّجاهات :
الأوّل : الذي ينظر إلى الشيعة ، بأنّهم