الصفحه ٢٢٦ : ، أو الحرمة أو الإباحة
، بتقسيماتها المعروفة.
من هنا كانت أرجاء الفكر الإسلامي ، والتشريع
الإسلامي
الصفحه ٨٥ :
إنّ محاربة أيّ مذهب أو فكرة بالقمع
والإرهاب غالباً ما لا يقضي على ذلك المذهب أو تلك الفكرة بل
الصفحه ١٤٤ : طائفة من
طوائف المتكلمين بيان حدّ الكفر ، فإن زعم أنّ حدّ الكفر هو ما يخالف مذهب الأشعري
، أو مذهب
الصفحه ١٦٠ : بالشيعة وتفكيرهم ،
وكذا الشأن بالقياس إلى كتب السنة وعلماء الشيعة ، إنّ اطلاع كلّ فريق على ما عند
الآخر من
الصفحه ١٣٦ : بالقرآن وعدم
الضلال عنه.
وحدّث سليمان بن جعفر الجعفري قال : قلت
لأبي الحسن موسى بن جعفرعليهما السلام
الصفحه ٣٠٥ : هذه العلاقات داخل كلّ قوم ، مستخدماً عوامل القومية تارة ، وعوامل
الوطنية تارة ، وعوامل المذهبية
الصفحه ٣٢١ :
الإيجابية المتفق
عليها بين الطرفين ، فمثلاً : عند البحث عن مسألة الخلافة والإمامة ـ وهي أم
المسائل
الصفحه ٨١ : الحقّ واستماع القول لاتباع أحسنه ، ويحذّرهم من
التعصّب المقيت وادعاء الحقّ المطلق.
سئل الإمام جعفر
الصفحه ١٠٩ :
ويؤكّد العلّامة الشيخ جعفر السبحاني
أنّ بعض الأفكار التي أصبحت مجالاً للاختلاف العقيدي بني
الصفحه ١٣٠ :
أهل التوحيد فليتق
الله كلّ مجازف عنيد (١).
وعن الإمام جعفر الصادق عليه السلام في
خبر سفيان بن
الصفحه ١٨٢ : ، بينما ينفر الواقع السيّء من أيّ فكرة ينتسب إليها.
والإسلام ، كمنظومة قيم وتشريعات إلهية
عظيمة ، يجب
الصفحه ٢٢٧ : الاختلاف.
ولأنّ أحداث العهود الإسلامية الأولى
تعتبر مصدراً مؤثّراً في الفكر والتشريع الإسلاميين ، فقد
الصفحه ٢٨٩ : . وسيطرت على كلّ مقدّرات المسلمين ، وأبعدت حركة الحكم
والتشريع في حياتهم عن الأسس الإسلامية في قواعد الحكم
الصفحه ٢٩٢ : ، ولكن القضية تمثّل ، في وعينا الفكري ، قضية
التزامنا الإسلامي بخط الحق في العقيدة والتشريع ؛ لأنّ مسألة
الصفحه ٧٩ : : نعم
، لا حكم إلّا لله : كلمة حقّ يبتغى بها باطل ، حكم الله ينتظر فيكم ، الآن لكم
عندي ثلاث خلال ما