الصفحه ١٠٥ : طويلة من حياته
في السجون ، فقد نصب له وكلاء لاستلام الحقوق الشرعية فاجتمعت أموال ضخمة عند بعضهم
، فكان
الصفحه ١١١ : بالقيم
ومدى التزامه بالأخلاق الفاضلة هو الذي يحدّد طريقة تعامله مع من يخالفه في الدين
أو المذهب. ذلك أنّ
الصفحه ١١٢ :
بالتأكيد لا سبب ولا مبرّر إلّا تفشّي
الجهل وتدنّي الأخلاق وتحريك المغرضين المصلحين من الخارج أو
الصفحه ١٥٦ : له الانطلاق من الجهل والتسرّع دون معرفة واطّلاع للحكم على الآخرين ،
يقول تعالى : (وَلاَ تَقْفُ مَا
الصفحه ١٨٣ :
أما لو حصل العكس من ذلك ، وكانت حياة
المتديّنين سيئّة متخلفّة ، فإنّ ذلك سيسبّب عزوفاً عند الآخرين
الصفحه ١٩٤ :
واكتشاف الجديد
والمزيد من آفاقها ومعانيها ، دون أن يقيّد حركة فكره برأي مفسِّر سابق.
ولو كان
الصفحه ٢٢٥ : السلام : عن أبي الربيع قال : قلت : ما أدنى ما يخرج به الرجل من الإيمان؟
قال : الرأي يراه مخالفاً للحق
الصفحه ٢٥٤ :
أوج العزّ والقوّة أن يرى كلّ فرد من الأُمّة أنّ المصلحة النوعية هي عين المصلحة
الفردية ، بل هي فوقها
الصفحه ٢٧٦ :
ضياع هذه الفكرة ، بل كان يمتدّ على الزمن فيثبط ـ في المستقبل ـ عزيمة كلّ من
يحاول إنجاز عمل إسلامي ، أو
الصفحه ٣٥٣ : الدين في الوحدة................................................ ٢٦٨
من مكوّنات ومعالم هذه
المنهجية
الصفحه ٦٧ : مقابل توحّد الأعداء وتعاونهم على
ظلمنا والعدوان على استقلالنا وحرّيّاتنا رغم كلّ ما بينهم من اختلافات
الصفحه ٧٣ : سيكون ذلك فرصة مناسبة لدعايات
العدو المشترك وإشاعاته ضد الإسلام والعاملين من أجله.
حرّية
العقيدة
الصفحه ٨١ :
أو ١٠% أو ٥٠% أو
٩٠% وهكذا.
من هنا يربّي الإسلام أبناءه على خلق
التسامح واحترام الرأي والبحث عن
الصفحه ٨٨ : دين وأثناء حياة مؤسّسه
يكون مدرسة واحدة وتيّاراً واحداً أمّا بعد فترة من الزمن وبعد ارتحال المؤسّس من
الصفحه ٩٩ :
الدين الواحد؟ ولماذا تتعدّد المذاهب والطوائف فيه؟ وما هي العوامل والأسباب التي
تنبثق منها هذه الظاهرة