الصفحه ١٤٣ :
ترجمة سرقوحة المنافق من أنّه لما أتي به ليقتل قال رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم : هل يُصَلّي؟ قالوا
الصفحه ٢٠٦ : عليه وآله
وسلم أنّه قال : يطلع قوم من أهل الجنّة على قوم من أهل النار فيقولون : ما أدخلكم
النار ، إنّما
الصفحه ١٢٨ : (١).
وفي صحيح البخاري بسنده قال رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم :
مَنْ شهد أن لا إله إلّا الله
الصفحه ١٥٢ :
وقال الزمخشري في كيفية الصلاة على
النبي محمّد صلى الله عليه وآله وسلم : وأمّا إذا أفرد غيره من أهل
الصفحه ٦١ :
إنّ اقتراب المؤمن من إخوانه المؤمنين
وانشداده القلبي إليهم يؤهّله للاقتراب إلى رسول الله صلى الله
الصفحه ١٨١ : عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ
) (٢) ، وبما صحّ من قوله صلى الله عليه وآله
وسلم : اللهّم صل على آل أبي أوفى
الصفحه ١٢٩ : الحرقة فصبّحنا
القوم فهزمناهم ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلاً منهم ، فلما غشيناه قال : لا إله
إلّا الله
الصفحه ٣٠٠ :
والاعتدال في
الأشخاص ، وقضية تحريف القرآن ، أو موضوع مصحف فاطمة ، وعصمة الأئمة ، وما إلى ذلك
من
الصفحه ٣١٤ : ضد
الآخرين ، ولا الاستناد إلى أقوال وأفعال الجهّال من أتباع كلّ مذهب مما يرفضه
علماء ذلك المذهب
الصفحه ٢٨٩ : للإسلام طعم الحلم الكبير وذلك بالنظر إلى المشاكل الكثيرة التي يعاني
منها المسلمون ، من خلال حالة التمزّق
الصفحه ٢٩١ :
وفي الخارج من موقع التفكير الموضوعي الهادئ الهادف إلى معرفة الحقيقة من أقرب
طريق بالحجّة والبرهان
الصفحه ٢٩٢ : : نظرة الشيعة إلى
الوحدة.
الناحية الثانية : نظرة المسلمين من غير
الشيعة إلى الوحدة مع الشيعة.
أمّا
الصفحه ٢٤٤ : ء إليه لينتقل من المذهب السنّي إلى المذهب الشيعي ، فعرّفه بأنّه لا فرق
بين السنّة والشيعة في العنوان
الصفحه ٢٢ :
إنّ هذا النوع من التفكير هو الذي جعلنا
نصل إلى هذا المستوى المتردّي ، فلنحاول أن نغيّر من أنفسنا
الصفحه ٢٥٨ : العظام إلى الهشم
حناناً على هذي النفوس فإنّها
سماوية من رشح ذيالك اليم