الصفحه ١١ : قد أنذر بني آدم بأنّهم
عندما يهبطون إلى الأرض سوف يكون بعضهم لبعض عدوّاً ، وقد حدث أوّل مظهر من مظاهر
الصفحه ٥٧ : والاهتمام لمواجهة إخوانه المؤمنين
وتعبئة أتباعه ضدّهم وتحصين أعماله عن تأثيرات تخريبهم ، ثمّ نطمح للوصول إلى
الصفحه ٦٣ :
الإستراتيجية والمصيرية كمؤمنين ، وهل من العقل أن يرضى الإنسان بغنائم تافهة
وحقيرة بتنازله عن مكاسب مهمّة وكبيرة
الصفحه ٦٥ : (١).
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
من زار أخاه في بيته قال الله عجل الله تعالى فرجه له : أنت ضيفي
الصفحه ٧٠ :
ولكن ماذا يكون موقف المؤمن إذا رأى من
أخيه المؤمن عملاً مؤذياً؟ ألا يحق له أن يتأثّر ويأخذ في نفسه
الصفحه ٨٤ :
الاستحباب أو
الكراهية وقد يعتبره بعضهم محكماً ، ويراه غيره منسوخاً إلى غير ذلك من الاعتبارات
الصفحه ١٧٩ :
قد تدفعه لإثبات
تميزه ، أو تفوقه على مقابله ، وإن كان ذلك على حساب الحق والحقيقة ، إلا من عصم
الله
الصفحه ٣٠٤ :
الوفاق
والوحدة ضرورة من ضرورات الإسلام (١)
الشيخ محمّد
مهدي شمس الدين
إنّ الوفاق ضرورة
الصفحه ٣٢٢ :
٣ ـ التعرّف على أصول الاختلافات مع
مراعاة حسن النية والإنصاف ، وتعيين حدود كلّ مسألة من المسائل
الصفحه ٣٠ : يجب أن نطهّر أنفسنا ، ونزكيّها من الآن ، وأمّا الخلافات فيجب أن تبقى في
حدود التسابق إلى الخيرات
الصفحه ٧٤ : ) هو
النهي والتحذير لأحد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو رجل من الأنصار
من بني سالم ابن عوف
الصفحه ١٣٤ :
قوله : لو كان لي
أمر لأخذت من الشافعية الجزية (١).
كما ينقل عن أبي حامد الطوسي المتوفي سنة
٥٦٧
الصفحه ١٦٢ :
ابن إدريس ، اعني
الشافعي رحمه الله ، كثرة ، منها شرائع الإسلام وحاشيته ، والبيان والذكرى والقاعد
الصفحه ٢٣٦ :
وينهل العلماء من منهل واحد ، هو الكتاب
والسنّة ، حيث يجمع المسلمون على حجّيتهما ، ولزوم الأخذ لما
الصفحه ٢٤٩ : أن ينفذ إلى قلوب الإخوة من أهل السنّة ويتّخذ له موقعاً خاصاً في تلك
القلوب (٢).
أيّة روحية هذه