الصفحه ٩٥ :
النهاية وهاجموا
برنامج الحدّ الأدنى الذي وضعه ماركس.
وقسّم ريمون آرون R.aron الماركسية إلى
أسر
الصفحه ١٠٢ :
ثانياً
: العامل السياسي والمصلحي : فالفراغ
القيادي الذي يتركه المؤسّس يخلق حالة من التنافس على
الصفحه ٣٨ : يعود بإمكانهم أن يعتمدوا علينا ، لأنّنا في هذه الحالة سنتحوّل
إلى أشخاص مهزوزين ، ففي لحظة واحدة من
الصفحه ١٨٨ : من ذلك اللفظ في الآية ، هل هو المعنى الحقيقي
أو المجازي ...؟ وما شابه ذلك من موارد. كما في اختلافهم
الصفحه ٢٠٥ : ..
الباطل)
لأنّهم بدل أن يقودوا الناس إلى طريق الله ، يسيرون الناس في الاتّجاه المعاكس (وَيَصُدُّونَ
عَن
الصفحه ٢٠٨ : ينظر رجل الدين الأناني إلى الأمور
والأحداث والأشخاص ، نظرة موضوعية على أساس مقاييس الحق والباطل
الصفحه ٣١٥ : إلى تلك المسائل الخلافية من منظار التقريب
والتحبيب سعياً إلى الوفاق مهما أمكن ، لا من منظار الخلاف
الصفحه ٣٢٣ : .
٧ ـ الاهتمام بمعرفة سلالة السادة من آل
الرسول في العالَم الإسلامي ، وجمع المعلومات حول أنسابهم وإحياء مسألة
الصفحه ٢٥ :
وإنّ الإنسان ـ بطبعه ـ لا يميل إلى
الوحدة ، فلو تٌرِكَ لشأنه لاختار الفرقة ذلك لأنّ طبائع النّاس
الصفحه ٤٠ :
الشديد ـ أصلاً في بلادنا.
ونحن الآن نريد أن نتّجه إلى الوحدة ، ولابدّ
أن تعترضنا الحواجز التي إذا لم
الصفحه ٥٢ : والوجدان يهتدي
الإنسان إلى الخير ويكتشف موارد الشرّ ، وبها يتفق أبناء البشر على المبادئ
الخيّرة والبديهيات
الصفحه ٦٨ :
وفي الآية إشارة مهمّة إلى أنّ الوحدة
وعدم النّزاع يحتاج إلى صبر وتحمّل نفسي وتجمّل.
وإذا ما كان
الصفحه ١٢٤ : مِنْ حَرَجٍ) (٢).
ومنها : قاعدة اليد المأخوذة من قوله
صلى الله عليه وآله وسلم : على اليد ما أخذت
الصفحه ١١٩ : وآله وسلم رسول من الله صادق فيما أخبر به ، معصوم في تبليغ الأحكام
...
ويكفي من المعاد الاعتقاد بأنّ
الصفحه ٢٥٧ : المحدقة به
من كلّ جانب (٤).
نصف
قرن من الدعوة إلى الوحدة :
يقول الشيخ محمّد حسين كاشف الغطاء : مضى