الصفحه ١٠٤ : ء من المشركين ورسوله ، قال : فسار بها ثلاثاً ، ثمّ
قال لعلي رضي الله تعالى عنه : الحقه ، فردّ علي أبا
الصفحه ١٢٦ :
علي الحسن بن عثمان
الفسوي بالبصرة ، قال : حدّثنا يعقوب بن سفيان الفسوي ، قال : حدّثنا ابن قعنب
الصفحه ١٣١ : ، عن علي قال : قال لي
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: ألم تسمع قول الله ( إنّ الذين آمنوا
وعملوا
الصفحه ١٣٢ : :
وما وصلنا إليه خلال بحثنا لهذه الآية
الكريمة وتفسيرها هو : أنّ الإمام علي عليهالسلام
خير من كلّ من
الصفحه ١٣٦ :
معاوية على أسفله ، فأبى معاوية أنّ يعطيه ذلك ، وقال : لك ما كنت كتبت إليّ
تسألني أنّ أعطيك ، فإنّي قد
الصفحه ١٣٧ : بن علي بالمدائن بعد
قتل علي ، فخطبهم ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : ( أما بعد ، إنّ كلّ ما هو
آت
الصفحه ١٤٦ :
للتاريخ ) (١).
فنجيبهم : أنّ من خرج على أهل البيت عليهمالسلام بسيفه فقد خرج عن
التشيّع ولو كان
الصفحه ١٦١ : : ( أتي عمر بن الخطاب
بامرأة حامل قد اعترفت بالفجور ، فأمر برجمها ، فتلقّاها علي ، فقال : ما بال هذه
الصفحه ١٨٠ : إمام أهل الحديث أبي بكر بن خزيمة
وعديله أبي علي الثقفي مع جماعه من مشايخنا ، وهم إذ ذاك متوافرون إلى
الصفحه ١٩٨ :
جواب علي ، قال
معاوية : بئس ما قلت ، لقد كرهت رجلاً كان رسول الله ( صلىاللهعليهوسلم ) يغرّه
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوسلم : خاصف النعل ، قال
: فنظرت إلى علي بن أبي طالب فقلت : يا رسول الله ما أرى إلّا علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٤٤ :
ونساءكم
وأنفسنا وأنفسكم ثمّ نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذببن ) ، فدعا رسول الله
الصفحه ٢٦٠ :
على ما قدّمت
وتتمنّى أن تكون تراباً.
ومما أوردت الصحاح من معضلات عائشة
وحفصة قصة احتيالهن أو
الصفحه ٣٢٢ :
الأئمة المعصومون ( أئمة أهل البيت عليهمالسلام ).
ويذهب الرازي إلى أنّ حمل أولو الأمر
على
الصفحه ٣٢٧ : الله صلىاللهعليهوسلم
قال : قلت : وكيف ذاك يا أبا العباس؟ قال : دخل علي على فاطمة ، ثمّ خرج من عندها