الصفحه ٣٤٥ : : كان علي رضي الله
عنه تخلّف عن النبي صلىاللهعليهوسلم
في خيبر ، وكان به رمد ، فقال : أنا أتخلّف عن
الصفحه ٥٤ : فأعلمه ذلك ، فنزلت
على النبي صلىاللهعليهوسلم
هذه الآية : ( إنّما وليّـكم الله ورسوله والذين آمنوا
الصفحه ٦٥ :
فيه أكثر في حديث
الغدير وغيره مما يشتمل أيضاً على لفظ الولاية ، فتابع معنا.
ونختم بقول حسّان بن
الصفحه ٨٩ :
واستعمل عليهم علياً
فغنموا ، فصنع علي شيئاً أنكروه. وفي لفظ : فأخذ علي من الغنيمة جارية ، فتعاقد
الصفحه ١٢٧ : الصادقين فلا بد من وجود الصادقين في كلّ وقت ، وذلك
يمنع من إطباق الكلّ على الباطل ، ومتى امتنع إطباق الكلّ
الصفحه ١٣٣ : بالسنّة سنّة معاوية من سبّ علي
عليه السلام على المنابر ، وبالجماعة جماعته ، وما كان عام جماعة ، بل كان عام
الصفحه ١٣٨ :
بأوّلنا ، وحقن
دماءكم بآخرنا ، وإنّي قد أخذت لكم على معاوية أنّ يعدل فيكم وأن يوفّر عليكم
غنائمكم
الصفحه ١٦٤ :
علي بن أبي طالب
عليه السلام ) (١).
عن ابن عباس : ( والذي نفس عبد الله بن
العباس بيده ، لو كانت
الصفحه ١٦٧ :
وبطن ، وإنّ علي بن
أبي طالب عنده منه الظاهر والباطن ) (١).
وروى القندوزي الحنفي في ( ينابيع
الصفحه ١٧٢ : من هذه الأمّة بعد رسول الله أزهد من علي بن أبي طالب
، ما وضع لبنة على لبنة ، ولا قصبة على قصبة
الصفحه ١٩١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال يوم خيبر : ( لأعطين
هذه الراية رجلاً يحبّ الله ورسوله ، يفتح الله على
الصفحه ٢٤٠ :
عليهم وترك ذلك كلّه
لهم على ألفي حلّة ، في كلّ رجب ألف حلّة ، وفي كلّ صفر ألف حلة. وذكر تمام
الصفحه ٢٩٤ :
عليهم يتيم فآثروه ،
ثمّ وقف عليهم أسير في الثالثة ، ففعلوا مثل ذلك ، فلمّا أصبحوا أخذ علي رضي الله
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوسلم : اللهم ائتني
بأحبّ خلقك إليك وإلى رسولك ، ورفع صوته ، فقال رسول الله : من هذا؟ فقال : علي
الصفحه ٣٥٢ :
فقدمت على النبي صلىاللهعليهوسلم فقرأ الكتاب ، فتغيّر
لونه ، ثمّ قال ما ترى في رجل يحبّ الله