الصفحه ٣٣٥ :
بكر ( رض ) وحجر بن عدي ( رض ) فله أجر ، بل من قتل فلذة كبد الزهراء عليهاالسلام ، وبضعة الرسول
الصفحه ٣٣٩ : الله ورسوله أن يخاطبهم
، فالله يقول لنبيه : ( بلغ ما أنزل إليك من
ربك )
، والرسول يقول ( علي ولي كلّ
الصفحه ٣٥٠ : صلىاللهعليهوسلم
فقرأ الكتاب ، فتغيّر لونه ، ثمّ قال : ما ترى في رجل يحبّ الله ورسوله ، ويحبّه
الله ورسوله؟! قال
الصفحه ٣٥٢ : ورسوله ويحبّه الله ورسوله.
ثانياً
: قول الرسول صلىاللهعليهوآله
للإمام علي عليهالسلام
لما قدم عليه
الصفحه ٣٥٥ :
فاستأذن حسان بن ثابت رسول الله صلّى
الله عليه وآله أنّ ينشد شعراً فأذن له فقال :
جبريل نادى
الصفحه ٣٥٨ : ء (١).
وأمّا في حنين ، فالذي صبر مع رسول الله
صلىاللهعليهوآله
هو علي فقط ، كما في الحديث الصحيح عن ابن عباس
الصفحه ٣٦٥ : عنهم صاحب كنز العمّال : قال رسول الله ( صلىاللهعليهوسلم ) ، وهو آخذ بيد
علي عليهالسلام
في يوم
الصفحه ٣٣ : السقيفة لاختيار مدير لها ، وأدركوا
الحاجة إلى الدولة والنظام ، ولم يدرك ذلك الله ورسوله؟! ـ معاذ الله
الصفحه ٤٦ : يمكن أنّ يقول الرسول صلىاللهعليهوآله : ( كذا وكذا ) وهو
في حال تبليغ رسالته السماوية ، ثمّ إنّه قد
الصفحه ٤٩ : المعجم الكبير بسنده
عن أبي سعيد الخدري عن سلمان قال : ( قلت : يا رسول الله لكلّ نبي وصي ، فمن
وصيّك؟ فسكت
الصفحه ٥٣ :
الدليل الثاني
: آية الولاية
قال الله تعالى : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ والذينَ
الصفحه ٦٠ : ورسوله والذين آمنوا )
قال : هم المؤمنون وعلي بن أبي طالب.
وحدّثنا أبو سعيد الأشج ، حدّثنا الفضل
بن
الصفحه ٦٦ : تعالى نفى أنّ يكون
وليّاً غير الله ورسوله والذين آمنوا بلفظة ( إنّما ) ، وهي تفيد حصر الصفة على من
ذكر
الصفحه ٨٥ : كثير ، عن مهاجر بن مسمار ، قال
: أخبرتني عائشة بنت سعد ، عن سعد ، قال : ( كنّا مع رسول الله
الصفحه ٩٥ :
قال : أيّها الناس
من وليّكم؟ قالوا : الله ورسوله ، ثلاثاً. ثمّ أخذ بيد علي فأقامه ثمّ قال : من
كان