الصفحه ٣١٩ : أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الْأَمْرِ مِنْكُم )
(١).
إنّ هذا هو الأمر إلهي للمؤمنين
الصفحه ٣٢٤ :
مناقب علي لأحمد بن حنبل :
فقال علي : ( يا رسول الله ، لقد ذهب
روحي ، وانقطع ظهري حين رأيتك فعلت
الصفحه ٣٢٥ :
( وآخى رسول الله بين أصحابه من
المهاجرين والأنصار ، فقال : فيما بلغنا ونعوذ بالله أنّ نقول عليه ما
الصفحه ٣٢٨ : : ( قل أبالله
وآياته ورسوله كنتم تستهزؤن لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ) الآية.
وقال سبط ابن الجوزي
الصفحه ٣٣١ :
بسنده عن أم سلمة
قالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : تقتل عماراً الفئة الباغية ، قال
الصفحه ٣٤٤ :
ففلق رأس مرحب
بالسيف وكان الفتح على يديه ) (١).
أخبرني سهل بن سعد أنّ رسول الله
الصفحه ٣٤٦ :
فأتي به ، فبصق رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
في عينيه ، ودعا له ، فبرأ حتّى كأن لم يكن به وجع
الصفحه ٣٥٤ : الفقار ) (١)
:
لما قتل علي بن أبي طالب يوم أحد أصحاب
الألوية أبصر رسول الله صلّى الله عليه وآله جماعة
الصفحه ٥٨ :
عن ابن عباس قال : أقبل
عبد الله بن سلام ومعه نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله إنّ
الصفحه ٧١ : : ( كنت عند زيد بن
أرقم فجاء رجل من أقصى الفسطاس فسأله عن ذا ، فقال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٨٠ :
فما كان أحد من
الناس بعد قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أحبّ إليّ من علي رضي الله عنه.
قال
الصفحه ٨٤ :
الطفيل عن عامر بن
واثلة ، قال : ( جمع علي الناس في الرحبة ، فقال : أنشد بالله كلّ امرئ سمع رسول
الصفحه ١٣٩ : عمرو وأنت يا مغيرة تعلمان أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لعن الله
السائق والراكب أحدهما فلان
الصفحه ٢٢٣ : وقد بايعه المهاجرون والأنصار ، أذكّرك الله
وخمساً سمعتهن أنا وأنت من رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٢ : في أوّل
السورة ، وما فرط منهما من التظاهر على رسول الله صلىاللهعليهوآله
بما كرهه ، وتحذيره لهما