الصفحه ٣٧ : الغرق في بحر الاختلاف.
ونحن في هذا البحث نثبت أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله نصبهم أولياء للناس
الصفحه ٥٠ : ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : ( يا فاطمة ، أما علمت أنّ الله عزّ وجلّ اطلّع على أهل الأرض
الصفحه ٥٢ : آخر الدهر ، من دون
تعيين خلف بعده يرجعون اليه عند اشتباه الأمور؟! حاشا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٧ : وردت بصيغة الجمع ، إلّا أنّ رسول الله جاء بعلي ، مع أنّ اللفظ لفظ جمع ( أنفسنا
وأنفسكم )
، وجاء
الصفحه ٩٢ : فأجبت ... ).
وفي رواية : قال زيد بن أرقم : ( قام
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فحمد الله وأثنى عليه
الصفحه ٩٧ : :
أ ـ إنّ الرازي كذّب كلّ حديث ورد فيه
أنّ الرسول صلىاللهعليهوآله
أخذ بيد علي ، وجعل يعرّفه إلى الناس
الصفحه ١٠١ : مولاه ) أي : من كنت وليّه ) (٣).
خامساً : كثيراً ما كرر رسول الله صلىاللهعليهوآله الولاية للإمام
الصفحه ١٠٨ : بيد علي بن أبي
طالب فقال : ألست اولي بالمؤمنين؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : من كنت مولاه
فعلي
الصفحه ١١٣ : أنّ نشهد أنّ لا إله إلّا
الله وأنّك رسول الله فقبلناه منك ، وأن نصلّي خمساً فقبلناه منك ، ونزكّي
الصفحه ١١٤ : عبادة ألف سنة ، لحسده وكبره يتّبعه كلّ من انقلب على
عقبيه ، ولم يسلّم لأمر الرسول في أهل بيته ، وقال
الصفحه ١١٨ : جدّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ( أحبوا الله لما
يغذوكم من نعمه ، وأحبّوني لحبّ الله
الصفحه ١٢١ :
البيت عليهمالسلام
وبعد كلّ مابيّن الرسول ، صلىاللهعليهوآله
وأوصى مراراً وتكراراً ، فحتّى لو جاء اسم
الصفحه ١٢٣ : متاع
الحياة الدنيا )
أبو جهل ).
وعن أسماء بنت عميس ( رضي الله عنها ) قالت
: ( سمعت رسول الله
الصفحه ١٢٤ : : ( وتعيها
أذن واعية )
قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله
: سألت الله أن يجعلها أذنك ففعل ، فكان علي
الصفحه ١٢٧ :
يعني : مع الرسول
وأصحابه في الغزوات ، ولا تكونوا متخلّفين عنها وجالسين مع المنافقين في البيوت