الصفحه ٤٢ : الحارث بن عبد المطلب ، عن عبد الله بن عباس ، عن
علي بن أبى طالب قال : لمّا نزلت هذه الآية على رسول الله
الصفحه ٤٤ : الناس ، ونشروا آذانهم.
ثمّ قال : جمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ـ أو دعا رسول الله ـ بني عبد المطلب
الصفحه ٥١ :
الرسول صلىاللهعليهوآله
إذ فخذ شاة ، وعس من لبن كفاهم كما في الروايات ، فالغرض إظهار المعجزة التي يجب
الصفحه ٥٩ : : ( إنّما وليّكم الله
ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) (١).
وفي تفسير
الصفحه ٦٥ : ، وهو
الله عزّ وجلّ ورسوله وعلي ، لأنّه هو الذي اجتمعت به هذه الصفات ، الإيمان وإقامة
الصلاة ، وإيتا
الصفحه ٨١ : عن ابن
بريدة عن أبيه قال : ( بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بعثين إلى اليمن على أحدهما علي والآخر
الصفحه ٨٧ : إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلّا منافق ).
ذكر المثل الذي ضربه رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلي بن أبي
الصفحه ٩٩ :
في عرف المتصوّفة ، فعلي إمام المسلمين بعد رسول الله بلا فصل ، لكن هو إمام في
المعنى ، إمام في القضايا
الصفحه ١٠٠ : أوردناها سابقاً
تقول : ( من كان الله ورسوله وليّه فهذا وليّه اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه
). فلفظ
الصفحه ١٠٥ : الحاكمين.
وأخيراً مع شاعر الرسول المعروف حسّان
بن ثابت الذي استأذن الرسول صلىاللهعليهوآله
بعد إتمام
الصفحه ١٠٧ : نعمتي )
فقال رسول الله ( صلىاللهعليهوآلهوسلم
) : الله أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة ورضا الربّ
الصفحه ١١٦ :
من عرفتم ، ومن أنكرني فأنا أبو ذر سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول : مثل
أهل بيتي مثل سفينة
الصفحه ١١٩ : رضي الله عنه
قال : ( سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول مثل : أهل بيتي مثل سفينة نوح ، من ركبها
الصفحه ١٢٠ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من أحبّ
أنّ يركب سفينة النجاة ويستمسك بالعروة الوثقى
الصفحه ١٢٦ : هؤلاء الثلاثة ، ذكر ما يكون كالزاجر عن فعل ما مضى ، وهو التخلّف عن رسول
الله في الجهاد ، فقال : ( يا