الصفحه ١١٢ :
قال : أمر من عند الله.
قال : الله الذي لا إله إلّا هو إنّ هذا من الله؟ قال : الله الذي لا إله إلّا
الصفحه ١٧١ :
ثمّ قال لمعاوية : وكتابك يا معاوية
الذي هذا جوابه ليس مما ينخدع به من له عقل أو دين ) (١).
اُنظر
الصفحه ١٨١ :
الأمر إلينا ، ضيّقنا
عليهم وقتلناهم أكثر من بني أمية إياهم ) (١).
وأمّا الإمام الجواد
الصفحه ١٩٤ : : ( أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ).
أخبرنا علي بن مسلم ، قال : ثنا يوسف بن
يعقوب الماجشون أبو سلمة
الصفحه ٢١٨ :
وأخرجه في ( غرائب مالك ) من طريق حميد
بن زيد ، عن مالك ، عن جعفر ابن محمّد ، عن أبيه ، عن جابر في
الصفحه ٢٢٩ :
هدى ) (١).
وفي رواية : ( يا عمار إذا رأيت علياً
قد سلك وادياً .. ، يا عمار ، إنّ طاعة علي من
الصفحه ٢٤٦ : ، وقد أثبتنا من الصحاح والمسانيد والتفاسير المعتبرة أنّ علياً عليهالسلام لا يقاس به أحد من
الصحابة
الصفحه ٢١ :
أنصحك أنّ لا ترهقي
نفسك بتدريس النحو والتجويد ونحوها من الدروس ، تريدين بهذا مداراة وجذب الطالبات
الصفحه ٧١ : : ( كنت عند زيد بن
أرقم فجاء رجل من أقصى الفسطاس فسأله عن ذا ، فقال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٧٢ : واحد منكما على جنده ، فلقينا بني
زيد من أهل اليمن ، فاقتتلنا ، فظهر المسلمون على المشركين ، فقتلنا
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوسلم مع علي رضي الله
عنه إلى اليمن ، فرأيت منه جفوة ، فلمّا رجعت شكوت إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٩ :
واستعمل عليهم علياً
فغنموا ، فصنع علي شيئاً أنكروه. وفي لفظ : فأخذ علي من الغنيمة جارية ، فتعاقد
الصفحه ٩٢ :
ذكرت ذلك له ، فقال : يا بريدة أتبغض علياً؟ قلت : نعم ، قال : لا تبغضه فإنّ له
في الخمس أكثر من ذلك
الصفحه ١١١ : لم ترض بهذا حتّى رفعت بضبعي ابن عمّك تفضّله علينا وقلت : من كنت مولاه
، فعلي مولاه فهذا منك أم من
الصفحه ٢٠٩ :
إنّما ادخرتك لنفسي
ثمّ قال : أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ) (١).
د ـ عندما كان رسول الله