الصفحه ٢٥٥ : كبيرها وصغيرها بشهادة القرآن الكريم
والسنة الصحيحة ؛ ورسول الله صلىاللهعليهوآله
أمر فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٢٧٨ : في
التاريخ ، ونحقق بكلّ إنصاف لنعرف من هم أهل البيت المطهّرين وقرناء القرآن ، وسفينة
النجاة ، وأولي
الصفحه ٣٠٤ : أبي جهل يساعد على قبول القرآن.
وكذا الذهبي الذي يقول في تلخيصه
للمستدرك في ذيل إنّ أوّل من يدخل
الصفحه ٣١٣ :
ذكر ذلك في الصواعق
والزواجر ، وهو غير جيّد من مثله (١).
ب ـ ولا يخفى أنّ الحيطان حاجبة
الصفحه ٢٩ : الله يهدي بأيدينا بعضاً من تلك العيون المتحيّرة والقلوب الصافية المنصفة ،
( لأن يهدي الله بك رجلاً
الصفحه ٦٠ :
ولا يوجّه المدح حال
الصلاة ، فإنّما يريد من يفعل هذا الفعل ويعتقده ) (١).
وفي تفسير ابن كثير
الصفحه ١٢٧ : ، ولكن نختلف معه في أنّه ليس كلّ الأمّة ، بل من جعلهم الله
قرناء القرآن ، وسفينة النجاة ، وذلك للسنّة
الصفحه ١٤٩ : ، وباب حطّة ، وأمان أهل الأرض ، وقرناء
القرآن ، ووصفهم بأنّهم رزقوا علمه وفهمه وغيرها من الأوصاف
الصفحه ٢٣٣ :
الدليل الثاني
عشر : آية المباهلة
قوله تعالى : ( فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ
الصفحه ٢٣٧ :
على الإطلاق مخصوص
بهما لا يدخل فيه غيرهما ، هذا هو الظاهر المتعارف من كلام الناس فيمن سواهما
الصفحه ٢٦٢ : في أوّل
السورة ، وما فرط منهما من التظاهر على رسول الله صلىاللهعليهوآله
بما كرهه ، وتحذيره لهما
الصفحه ٢٨٢ : : ( أنّ فاطمة سألت ميراثها من رسول الله صلىاللهعليهوآله
مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس
الصفحه ٣٧٢ :
الله صلىاللهعليهوسلم كتاباً لن تضلّوا
بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر فلمّا أكثروا اللغو
الصفحه ٣٣ : ويبيّنه هو مفاد حديث الثقلين المشهور والمتواتر بأنّ أهل
البيت والقرآن لا يضلّ من تمسك بهما أبداً
الصفحه ٣٩ : تنازع ، فقالوا : هجر رسول الله ، فقال لهم : ( قوموا عنّي ) (٢) فاكتفى بعهوده اللفظية التي سوف نسردها
من